أظهرت دراسة طبية حديثة أجراها باحثون بريطانيون أن المستويات المنخفضة من القلق والتوتر التي تصيب الإنسان يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية القاتلة أو السكتات الدماغية التي ستؤدي حتميًا إلى الوفاة المبكرة بنسبة تصل إلى الخمس.
ووجد الباحثون أن ربع الأشخاص البالغين معرضون لخطر الموت المبكر على الرغم من مشاكلهم التي يعتبرونها ضئيلة نسبيا، كما أن الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب وغيره من المشاكل الرئيسية المتعلقة بالصحة العقلية لديهم فرصة أكبر للوفاة المبكرة.
لكن الدراسة الحديثة أثبتت أنه حتى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل لا يعتبرونها خطيرة بما يكفي للفت انتباه الطبيب والمسببة للقلق والتوتر بشكل دائم هي أشد خطرا وفتكا بحياتهم، ووجد فريق البحث بجامعتي أدنبره ولندن أن الأشخاص الذين يعانون من القلق أو الاكتئاب الذي لا يصحبه ملازمة الفراش كانت لديهم فرصة أعلى بنسبة 20% من الموت المبكر أكثر من عشر سنوات من أولئك الذين لم يعانوا من ذلك بسبب أمراض القلب والسكتة الدماغية.
ووجد الباحثون أن ربع الأشخاص البالغين معرضون لخطر الموت المبكر على الرغم من مشاكلهم التي يعتبرونها ضئيلة نسبيا، كما أن الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب وغيره من المشاكل الرئيسية المتعلقة بالصحة العقلية لديهم فرصة أكبر للوفاة المبكرة.
لكن الدراسة الحديثة أثبتت أنه حتى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل لا يعتبرونها خطيرة بما يكفي للفت انتباه الطبيب والمسببة للقلق والتوتر بشكل دائم هي أشد خطرا وفتكا بحياتهم، ووجد فريق البحث بجامعتي أدنبره ولندن أن الأشخاص الذين يعانون من القلق أو الاكتئاب الذي لا يصحبه ملازمة الفراش كانت لديهم فرصة أعلى بنسبة 20% من الموت المبكر أكثر من عشر سنوات من أولئك الذين لم يعانوا من ذلك بسبب أمراض القلب والسكتة الدماغية.