فى ظل السعى المحموم لفقدان الوزن الزائد والحصول على قوام رشيق، نجح فريق من العلماء فى إنتاج عطر يساعد فى جهود فقدان الوزن الزائد فى الوقت الذى تمتد قائمة الانتظار لشراء هذا العطر لأكثر من 6 آلاف بدين.
يعد عطر "خذنى" أول عطر فى مجال خفض الوزن وخسارة الأوزان الزائدة من خلال استغلال فاعلية وسحر العطر فى هذه المهمة الهامة.
وتعتمد آلية العطر الجديد على إثارة مكوناته لمواد أطلق عليها اسم "بى-أندروفين" المتواجدة فى الأنسجة الجلدية تعمل على إعطاء البدين شعورا بالراحة النفسية والإشباع النفسى مما يسهم فى إزالة التوتر والحاجة إلى اللجوء إلى التهام المزيد من الطعام والإفراط فيه كوسيلة للهروب من المشكلات.
ويتألف العطر من الكافيين ومستخلصات من مادتى "كارنيتين"و"سبيرولينا" حيث تعمل هذه المواد على تعزيز فاعلية وإفراز أنزيمين هامين فى آلية حرق الدهون.
كانت الأبحاث الأولية التى أجريت على فاعلية العطر بين أكثر من 770 سيدة تراوحت أعمارهن ما بين الثامنة عشرة إلى السبعين عاما ممن لم يتبعن نظاما غذائيا حيث لوحظ أن نحو 70% منهن شعرن أن العطر قد ساعدن فى تقليل استهلاكهن ولجوءهن لتناول المسليات فى مقابل شعور 73% بالرضا وعدم الحاجة للجوء إلى التهام الطعام دون الحاجة إليه.
يعد عطر "خذنى" أول عطر فى مجال خفض الوزن وخسارة الأوزان الزائدة من خلال استغلال فاعلية وسحر العطر فى هذه المهمة الهامة.
وتعتمد آلية العطر الجديد على إثارة مكوناته لمواد أطلق عليها اسم "بى-أندروفين" المتواجدة فى الأنسجة الجلدية تعمل على إعطاء البدين شعورا بالراحة النفسية والإشباع النفسى مما يسهم فى إزالة التوتر والحاجة إلى اللجوء إلى التهام المزيد من الطعام والإفراط فيه كوسيلة للهروب من المشكلات.
ويتألف العطر من الكافيين ومستخلصات من مادتى "كارنيتين"و"سبيرولينا" حيث تعمل هذه المواد على تعزيز فاعلية وإفراز أنزيمين هامين فى آلية حرق الدهون.
كانت الأبحاث الأولية التى أجريت على فاعلية العطر بين أكثر من 770 سيدة تراوحت أعمارهن ما بين الثامنة عشرة إلى السبعين عاما ممن لم يتبعن نظاما غذائيا حيث لوحظ أن نحو 70% منهن شعرن أن العطر قد ساعدن فى تقليل استهلاكهن ولجوءهن لتناول المسليات فى مقابل شعور 73% بالرضا وعدم الحاجة للجوء إلى التهام الطعام دون الحاجة إليه.