حظي الداعية الإسلامي مصطفى حسني، على حيز كبير من الشهرة، والانتشار في الجانب الدعوي، أما الجانب الشخصي فلم تسلط عليه الأضواء، حاول إظهار هذا الجانب، والذي تكشفه زوجته في السطور التالية.
أمل سعد زوجة حسني، قالت عنه: « إنه لم يكن فارس أحلامها في بداية الأمر، ولكنها احترمته لصدقه الشديد معها وهو دائما ما يقول:« الصدق ينجيني» كما أنه متشدد جداً و لم تكن تعرف هذا التشدد قبل الارتباط، ويعد أهم ما يميزه بعد الزواج، أنه لا يتكبر عن الاعتذار، وأنه متفائل دائماً».
سعد ذكرت أن أهم عيوب حسني تتمثل في الانشغال بالدعوة، حيث أنها تأخذ كل وقته، كذلك ترتيب المواعيد الذي عانت منه في بداية الزواج، وبعد إنجاب الأولاد لم يكن يملك الوقت للجلوس مع الأولاد أو اللعب معهم، ولكنه أصبح أكثر تنظيماً الآن.
عن الغيرة قالت زوجة الداعية إنها في بداية الزواج كانت تشعر بها بشكل كبير، لعدم إدراكها للأمر في البداية وتقبل الحياة مع زوج داعية شاب مشهور، وعدم تميزيها بين السيدة الجادة في سؤالها، من التي تسأل لمجرد التحدث إليه، وأنه أيضا لم ينتبه للأمر ويتداركه، ولكنهما بمرور الوقت أدركا الموقف وأصبحت هي تميز، وهو يفرق.
أمل سعد زوجة حسني، قالت عنه: « إنه لم يكن فارس أحلامها في بداية الأمر، ولكنها احترمته لصدقه الشديد معها وهو دائما ما يقول:« الصدق ينجيني» كما أنه متشدد جداً و لم تكن تعرف هذا التشدد قبل الارتباط، ويعد أهم ما يميزه بعد الزواج، أنه لا يتكبر عن الاعتذار، وأنه متفائل دائماً».
سعد ذكرت أن أهم عيوب حسني تتمثل في الانشغال بالدعوة، حيث أنها تأخذ كل وقته، كذلك ترتيب المواعيد الذي عانت منه في بداية الزواج، وبعد إنجاب الأولاد لم يكن يملك الوقت للجلوس مع الأولاد أو اللعب معهم، ولكنه أصبح أكثر تنظيماً الآن.
عن الغيرة قالت زوجة الداعية إنها في بداية الزواج كانت تشعر بها بشكل كبير، لعدم إدراكها للأمر في البداية وتقبل الحياة مع زوج داعية شاب مشهور، وعدم تميزيها بين السيدة الجادة في سؤالها، من التي تسأل لمجرد التحدث إليه، وأنه أيضا لم ينتبه للأمر ويتداركه، ولكنهما بمرور الوقت أدركا الموقف وأصبحت هي تميز، وهو يفرق.
