توضح باحثة العلاقات الإنسانية شيماء فؤاد أن هناك مجموعة من السلوكيات المستحب التحلى بها فى شهر رمضان لأنها تساعد على التقارب بين الزوجين وإذابة أية خلافات بينهما ومنها:
مشاركة الرجل فى إعداد وجبة السحور، بشراء مستلزمات السحور بعد سهرة رمضانية منزلية، وهذا من شأنه أن يخلق نوعا من الشراكة، وكل فعل شراكة يتم بالإرادة هو"فعل حب"، يخلق ذكرى جيدة.
كذلك من ضمن هذه السلوكيات هى الدعاء المتبادل للزوجين وللأسرة فى وقت الأفطار والسحور بصوت مسموع لكل من يجلس على المائدة.
وإذا كان الزوجان معتادين على صلاة التراويح فى نفس المسجد فانتظار كل منهما الآخر بعد الصلاة من أجمل أوقات يوم رمضان وكذلك الاشتراك فى العبادات كقراءة القرآن مثلا وأحيانا يتسابق الأزواج على عدد ختمات القرآن الأكثر.
وأهم نقطة فى رمضان هى بعد الزوجين جسديا معظم الوقت يخلق جوا من الاشتياق أو الافتقاد ، عندما نجمع هذا الاشتياق مع الأجواء اللطيفة فى نهار رمضان، فى المجموع يصبح رمضان من أهم المناسبات فى العام لإصلاح الأمور وتهدئة الأجواء وإضافة لرصيد الذكريات الجيدة وتجديدا لعهد المودة والرحمة،
مع مراعاة الزوجة ألا تضغط على الزوج للحصول على قدر أكبر من المال لشراء لوازم رمضان من الياميش وما يناسب الإفطار والولائم وغيرها فيتهم الزوج الزوجة بالإسراف وعدم الإحساس به أو تتهمه هى بالبخل وأنه لا يهتم بشكل الأسرة الاجتماعى، (رغم أن رمضان هو موسم للارتقاء الروحى، ولم يكن أبدا موسما للأكل والولائم ! ولكن هذا ما جرى عليه العادة فى المجتمع.
مشاركة الرجل فى إعداد وجبة السحور، بشراء مستلزمات السحور بعد سهرة رمضانية منزلية، وهذا من شأنه أن يخلق نوعا من الشراكة، وكل فعل شراكة يتم بالإرادة هو"فعل حب"، يخلق ذكرى جيدة.
كذلك من ضمن هذه السلوكيات هى الدعاء المتبادل للزوجين وللأسرة فى وقت الأفطار والسحور بصوت مسموع لكل من يجلس على المائدة.
وإذا كان الزوجان معتادين على صلاة التراويح فى نفس المسجد فانتظار كل منهما الآخر بعد الصلاة من أجمل أوقات يوم رمضان وكذلك الاشتراك فى العبادات كقراءة القرآن مثلا وأحيانا يتسابق الأزواج على عدد ختمات القرآن الأكثر.
وأهم نقطة فى رمضان هى بعد الزوجين جسديا معظم الوقت يخلق جوا من الاشتياق أو الافتقاد ، عندما نجمع هذا الاشتياق مع الأجواء اللطيفة فى نهار رمضان، فى المجموع يصبح رمضان من أهم المناسبات فى العام لإصلاح الأمور وتهدئة الأجواء وإضافة لرصيد الذكريات الجيدة وتجديدا لعهد المودة والرحمة،
مع مراعاة الزوجة ألا تضغط على الزوج للحصول على قدر أكبر من المال لشراء لوازم رمضان من الياميش وما يناسب الإفطار والولائم وغيرها فيتهم الزوج الزوجة بالإسراف وعدم الإحساس به أو تتهمه هى بالبخل وأنه لا يهتم بشكل الأسرة الاجتماعى، (رغم أن رمضان هو موسم للارتقاء الروحى، ولم يكن أبدا موسما للأكل والولائم ! ولكن هذا ما جرى عليه العادة فى المجتمع.