بدأت الإذاعات اللبنانية بإذاعة الديو الغنائي الجديد الذي سجله الفنان جورج دفوني مع الفنانه ناي سليمان. والأغنية أعاد توزيع لحنها اليوناني الفنان ناصر الأسعد.
وقد أثنى كل من سمع الأغنية على الفكرة التي جمعت بين صوتين لبنانيين أولهما رجل الأعمال جورج دفوني الذي بدأ يعتني أكثر بهوايته وكأنها تتحول شيئا فشيئا الى إحتراف
وصوت المطربة اللبنانية الشابة ناي سليمان التي بدأت تشقّ طريقها نحو النجومية. خصوصا أن في نوعية صوتها الكثير من المميز والمختلف عن غيرها. وقد أشاد جورج دفوني بصوت ناي وشخصيتها الفنية وشياكتها بالتعامل واعدا أنه ستكون لهما أعمالا مشتركة لاحقة بالتأكيد. والأغنية هي الأولى بينهما لكنها لن تكون الأخيرة. وقد أوضح الفنان جورج دفوني أن الأغنية التي سجّلها، ستكون من ضمن ألبومه الغنائي الذي يعدّ لإصداره قريبا وفيه سيضمّ مجمل أغانيه السابقة بالإضافة لأغان جديدة يجري التحضير لها مع عدد من كبار الملحنين اللبنانيين.
من جهة أخرى هنأ الفنان راغب علامه صديقه جورج دفوني على الأغنية وتمنى له التوفيق والنجاح في كل أعماله، وهو قال له ممازحا : " برافو برافو برافو ... ".
وقد أثنى كل من سمع الأغنية على الفكرة التي جمعت بين صوتين لبنانيين أولهما رجل الأعمال جورج دفوني الذي بدأ يعتني أكثر بهوايته وكأنها تتحول شيئا فشيئا الى إحتراف
وصوت المطربة اللبنانية الشابة ناي سليمان التي بدأت تشقّ طريقها نحو النجومية. خصوصا أن في نوعية صوتها الكثير من المميز والمختلف عن غيرها. وقد أشاد جورج دفوني بصوت ناي وشخصيتها الفنية وشياكتها بالتعامل واعدا أنه ستكون لهما أعمالا مشتركة لاحقة بالتأكيد. والأغنية هي الأولى بينهما لكنها لن تكون الأخيرة. وقد أوضح الفنان جورج دفوني أن الأغنية التي سجّلها، ستكون من ضمن ألبومه الغنائي الذي يعدّ لإصداره قريبا وفيه سيضمّ مجمل أغانيه السابقة بالإضافة لأغان جديدة يجري التحضير لها مع عدد من كبار الملحنين اللبنانيين.
من جهة أخرى هنأ الفنان راغب علامه صديقه جورج دفوني على الأغنية وتمنى له التوفيق والنجاح في كل أعماله، وهو قال له ممازحا : " برافو برافو برافو ... ".
