أنا آنسة عندي 22 سنة اتعرفت على شاب من نفس كليتي، وارتبطنا ببعض على مدار الأربع سنين، ودلوقتي إحنا مخطوبين والحمد لله، قبل ما نتخطب ييجي يقول لي مثلا ماتخرجيش مع صحابك أو مثلا اعملي ده وماتعمليش ده، على الرغم من إني باكون مبسوطة من اهتمامه ده، إلا إن كان ردي عليه جافّ شوية يعني مثلا أقول له إنت مالكش حكم عليّ، لما نتخطب ساعتها هاسمع كلامك..
ودارت الأيام واتخطبنا، بصراحة ساعات كتير أوي باحس إنه بيحبنى لدرجة أنا عمري ما تخيلتها؛ طيب جدا معايا وحنين وكريم بمعنى الكلمة، وساعات تانية باحس إنه عايز يتخانق ويتلكّك على أي حاجة حتى لو صدرت بحسن نية مني، وفي الوقت ده باخاف ليكون حبه لي قلّ.
المهم المشكلة إني من ساعة ما اتخطبنا وهو مش بيحبني أنزل لوحدي ولا حتى يكون معايا حد، وإن كان المشوار مهم وأنا مصممة عليه يقول لي آجي معاكي، وبييجي من شغله يكون تعبان ومش قادر ييجي معايا المشوار، وطبعا لأنه بيكون تعبان فبنتخانق على أي حاجة، وهو بيتعصب وبيعلي صوته في الشارع، وأنا باكره أكون ماشية مع حد ويكون صوته عالي ونتخانق.
النقطة التانية إني كنت باشتغل قبل ما أتخطب، وبعد ما اتخطبنا كل شوية يقول لي سيبي الشغل واقعدي في البيت أحسن، مع إني الحمد لله إنسانة محترمة وكويسة، والكل بيشهد بكده، وهو واثق من ده، المهم قررنا إني أسيب الشغل لحد ما ألاقي شغل أحسن، وطبعا كان ردّه إنه مش موافق بالمرة، ويقول لي أنا عايز أحافظ عليكي ومش عايز حد يقول لك اعملي وماتعمليش.
عارفة إن تصرفاته معناها إنه بيحبني ده غير إنه فعلا بيخاف عليّ، بس هو يمكن بيحبكها شوية إلا إنه كويس، المهم إني وافقته وما اشغلتش، لكن أنا متضايقة جدا إني مش باشتغل؛ خاصة وإني بحب أنزل وما بحبش أفضل قاعدة في البيت، ده غير إني لما كنت باشتغل كان كل يوم باشوفه ويعدي عليّ يروّحني، دلوقتي أنا مش باشوفه غير كل أسبوع مرة، يعني بعد ما كنت كل يوم باشوفه وباكلمه وبنقعد مع بعض، دلوقتي هو في شغله وأنا في البيت.
ومن ييجي أسبوعين، لقيته بيقول لي إن فيه بنت في الشركة اللي بيشتغل فيها كل شوية عايزة تتكلم معاه، ولأن القسْم اللي هي شغالة فيه المفروض بيكون فيه بيانات الموظفين كلهم؛ خدت رقم موبايله وعلى طول من وقت للتاني ترنّ له، بصراحة هو قال لي إنه لا بيرنّ لها ولا بيردّ عليها، وفعلا أنا لما كنت باشوف موبايله بالاقي الميزدات بتاعتها بس، وآخر مرة بتكلمه فلقيتها باعتة له رسالة معناها إنها معجبة بيه أوي، ورسالة بعدها بتقول له إنها زعلانة منه أوي ومش هتكلمه تاني، طبعا أنا باشوف الرسايل من هنا وباحس إن جوايا نار، لكن ما بحبش أبيّن علشان ماديش للموضوع أهمية قدامه، وعلى العلم إنه هو اللي بييجي يورّيني الرسايل دي، يعني أنا مش عارفة هل فيه بنات هي اللي ترمي نفسها وتروح تقول للواحد إنها معجبة بيه؟؟ يعني فين الحياء وفين الأخلاق؟؟ واشمعنى هو؟؟
أنا مش عارفة كل ما بافكر إنه هو في مكان وأنا في مكان، وإننا بعاد عن بعض باحس إنه هيضيع مني، ومع الأسف أنا مش باقدر أحسسه بده؛ لأني مش بحب أحسسه إني مدلوقة عليه، بس أنا فعلا بحبه جدا لدرجة فوق الوصف، مش عارفة هل أنا صح ولا غلط في إني مابينلوش مشاعري كلها؟؟ وساعات كمان باحسسه إنه عادي لو بصّ لواحدة وإن ده مش فارق معايا مع إني باكون باغلي من جوايا..
ويمكن ساعات باحس إنه بيكون متضايق مني علشان كده؛ ويقول لي أنا باحس إني مش مهم بالنسبة لك، مش عارفة أعمل إيه؟ هل اللي أنا فيه ده صح ولا إيه؟؟ بجد أنا بحب رأيكم جدا وباستفاد منه، وآسفة على الإطالة.. شكرا.
ودارت الأيام واتخطبنا، بصراحة ساعات كتير أوي باحس إنه بيحبنى لدرجة أنا عمري ما تخيلتها؛ طيب جدا معايا وحنين وكريم بمعنى الكلمة، وساعات تانية باحس إنه عايز يتخانق ويتلكّك على أي حاجة حتى لو صدرت بحسن نية مني، وفي الوقت ده باخاف ليكون حبه لي قلّ.
المهم المشكلة إني من ساعة ما اتخطبنا وهو مش بيحبني أنزل لوحدي ولا حتى يكون معايا حد، وإن كان المشوار مهم وأنا مصممة عليه يقول لي آجي معاكي، وبييجي من شغله يكون تعبان ومش قادر ييجي معايا المشوار، وطبعا لأنه بيكون تعبان فبنتخانق على أي حاجة، وهو بيتعصب وبيعلي صوته في الشارع، وأنا باكره أكون ماشية مع حد ويكون صوته عالي ونتخانق.
النقطة التانية إني كنت باشتغل قبل ما أتخطب، وبعد ما اتخطبنا كل شوية يقول لي سيبي الشغل واقعدي في البيت أحسن، مع إني الحمد لله إنسانة محترمة وكويسة، والكل بيشهد بكده، وهو واثق من ده، المهم قررنا إني أسيب الشغل لحد ما ألاقي شغل أحسن، وطبعا كان ردّه إنه مش موافق بالمرة، ويقول لي أنا عايز أحافظ عليكي ومش عايز حد يقول لك اعملي وماتعمليش.
عارفة إن تصرفاته معناها إنه بيحبني ده غير إنه فعلا بيخاف عليّ، بس هو يمكن بيحبكها شوية إلا إنه كويس، المهم إني وافقته وما اشغلتش، لكن أنا متضايقة جدا إني مش باشتغل؛ خاصة وإني بحب أنزل وما بحبش أفضل قاعدة في البيت، ده غير إني لما كنت باشتغل كان كل يوم باشوفه ويعدي عليّ يروّحني، دلوقتي أنا مش باشوفه غير كل أسبوع مرة، يعني بعد ما كنت كل يوم باشوفه وباكلمه وبنقعد مع بعض، دلوقتي هو في شغله وأنا في البيت.
ومن ييجي أسبوعين، لقيته بيقول لي إن فيه بنت في الشركة اللي بيشتغل فيها كل شوية عايزة تتكلم معاه، ولأن القسْم اللي هي شغالة فيه المفروض بيكون فيه بيانات الموظفين كلهم؛ خدت رقم موبايله وعلى طول من وقت للتاني ترنّ له، بصراحة هو قال لي إنه لا بيرنّ لها ولا بيردّ عليها، وفعلا أنا لما كنت باشوف موبايله بالاقي الميزدات بتاعتها بس، وآخر مرة بتكلمه فلقيتها باعتة له رسالة معناها إنها معجبة بيه أوي، ورسالة بعدها بتقول له إنها زعلانة منه أوي ومش هتكلمه تاني، طبعا أنا باشوف الرسايل من هنا وباحس إن جوايا نار، لكن ما بحبش أبيّن علشان ماديش للموضوع أهمية قدامه، وعلى العلم إنه هو اللي بييجي يورّيني الرسايل دي، يعني أنا مش عارفة هل فيه بنات هي اللي ترمي نفسها وتروح تقول للواحد إنها معجبة بيه؟؟ يعني فين الحياء وفين الأخلاق؟؟ واشمعنى هو؟؟
أنا مش عارفة كل ما بافكر إنه هو في مكان وأنا في مكان، وإننا بعاد عن بعض باحس إنه هيضيع مني، ومع الأسف أنا مش باقدر أحسسه بده؛ لأني مش بحب أحسسه إني مدلوقة عليه، بس أنا فعلا بحبه جدا لدرجة فوق الوصف، مش عارفة هل أنا صح ولا غلط في إني مابينلوش مشاعري كلها؟؟ وساعات كمان باحسسه إنه عادي لو بصّ لواحدة وإن ده مش فارق معايا مع إني باكون باغلي من جوايا..
ويمكن ساعات باحس إنه بيكون متضايق مني علشان كده؛ ويقول لي أنا باحس إني مش مهم بالنسبة لك، مش عارفة أعمل إيه؟ هل اللي أنا فيه ده صح ولا إيه؟؟ بجد أنا بحب رأيكم جدا وباستفاد منه، وآسفة على الإطالة.. شكرا.