تقول خبيرة الجلد الدّكتورة إلين غندلر في كتابها (العلاج المنزلي للنساء)، "هناك نوعان من شيخوخة الجلد، الجوهرية والعرضية، وكلاهما يساهم في التجاعيد.
الشيخوخة الجوهرية هي شّيء يحدث عندما تصاب الجينات التي ورثناها من أبائنا بالانخفاض بين الألياف الرابطة، والكولاجين والالستين. يدعم الكولاجين الجلد والالستين يعطيه المرونة. كما يعطي الكولاجين والالستين التركيب والتوازن للجلد. بعد عمر 30 عاما ، تبدأ الألياف الرابطة بالتحلل، و يبدأ الجلد بالترهل أكثر.
الشيخوخة العرضية هي الشيخوخة التي تأتي من عوامل بيئية. وتتضمن العوامل البيئية التي تروّج للتجعيد:
1. التدخين:
إذا كنت بحاجة لسبب آخر للتوقف عن التدخين، أنظري إلى المرآة. تلك التجاعيد التي كنت تحاولين إبعادها تزداد مع كل نفخة سيجارة. في دراسة على أكثر من 1,000 من مجموعات التوائم كجزء من بحث لتحديد الجينات التي تسبب الأمراض، وجدت وحدة بحث التوأم في مستشفى سانت توماس في لندن 50 مجموعة تشمل على غير مدخنين و مدخنين دائمين. بالمعدل، كان التوأم المدخنون يملكون جلدا أرق بنسبة 25 من غير المدخنين. في بضعة حالات، كان الاختلاف 40 بالمائة.
تحدث التجاعيد بينما تقل سماكة الجلد. التوائم المماثلون، الذين عندهم نفس الجينات، يشيخون بنفس النسبة ما لم يتأثروا بعوامل خارجية. حيث ينشّط تدخين السجائر جين في الجلد يسبّب الشيخوخة قبل الأوان، وفقا للعالم أنتوني يونغ من معهد القدّيس جون لطب الأمراض الجلدية في لندن.
2. التعرّض للشمس:
إذا كنت تريد معرفة كيف يساهم علم الوراثة في شيخوخة الجلد ومدى تأثير الشمس، ألقي نظرة على كوعك من الجهة المواجهة للشمس ثم قارنها بالجهة الداخلية. "علم الوراثة" مسئول عن الجلد على الجانب الخارجي، بينما التعرّض للشمس مسئول عن الجانب الداخلي. بشكل خاص، تقوم الأشعة فوق البنفسجية أي وبي، والأشعة المخفية للشمس، باختراق الجلد وتشجّيع ظهور التجاعيد، لأنها تتلف الألياف الرابطة. نفس الأشعة هذه هي التي تحفّز إنتاج الميلانين وتنتج السمرة , لون، لسخرية القدر يعتبر لون الشباب والحيوية. وتنصح الدّكتورة إلين غندلر النساء باستعمال كريمان وقاية من الشمس إذا كن يرغبن بالخروج لنزهة نهارية. فعامل الحماية من الشمس، أو " إس بي إف"، يشير إلى قدرة المنتج على عكس الأشعة فوق البنفسجي بي (يو في بي). لكن أشعة "يو في بي" تخترق الطبقات العليا فقط للجلد. بينما أنت بحاجة أيضا للحماية من الأشعة فوق البنفسجية أي (يو في أي)، التي تخترق الطبقات الأعمق للجلد، والتي تسبّب التجاعيد. تتوفر منتجات عديدة تحميك بشكل محدّد من "يو في أي".
3. السمرة الصناعية:
أولا يجب أن تغير الصالونات التي تروج للسمرة الصناعية أسمها، بحيث يصبح أسمها صالونات التجعيد. وتنتج هذه الأجهزة أشعة تسبب التجعيد المبكرة. ولا أعتقد أن أي سيدة تقدر جلدها يجب أن تستعمل هذه التقنية الضارة أبدا.
الشيخوخة الجوهرية هي شّيء يحدث عندما تصاب الجينات التي ورثناها من أبائنا بالانخفاض بين الألياف الرابطة، والكولاجين والالستين. يدعم الكولاجين الجلد والالستين يعطيه المرونة. كما يعطي الكولاجين والالستين التركيب والتوازن للجلد. بعد عمر 30 عاما ، تبدأ الألياف الرابطة بالتحلل، و يبدأ الجلد بالترهل أكثر.
الشيخوخة العرضية هي الشيخوخة التي تأتي من عوامل بيئية. وتتضمن العوامل البيئية التي تروّج للتجعيد:
1. التدخين:
إذا كنت بحاجة لسبب آخر للتوقف عن التدخين، أنظري إلى المرآة. تلك التجاعيد التي كنت تحاولين إبعادها تزداد مع كل نفخة سيجارة. في دراسة على أكثر من 1,000 من مجموعات التوائم كجزء من بحث لتحديد الجينات التي تسبب الأمراض، وجدت وحدة بحث التوأم في مستشفى سانت توماس في لندن 50 مجموعة تشمل على غير مدخنين و مدخنين دائمين. بالمعدل، كان التوأم المدخنون يملكون جلدا أرق بنسبة 25 من غير المدخنين. في بضعة حالات، كان الاختلاف 40 بالمائة.
تحدث التجاعيد بينما تقل سماكة الجلد. التوائم المماثلون، الذين عندهم نفس الجينات، يشيخون بنفس النسبة ما لم يتأثروا بعوامل خارجية. حيث ينشّط تدخين السجائر جين في الجلد يسبّب الشيخوخة قبل الأوان، وفقا للعالم أنتوني يونغ من معهد القدّيس جون لطب الأمراض الجلدية في لندن.
2. التعرّض للشمس:
إذا كنت تريد معرفة كيف يساهم علم الوراثة في شيخوخة الجلد ومدى تأثير الشمس، ألقي نظرة على كوعك من الجهة المواجهة للشمس ثم قارنها بالجهة الداخلية. "علم الوراثة" مسئول عن الجلد على الجانب الخارجي، بينما التعرّض للشمس مسئول عن الجانب الداخلي. بشكل خاص، تقوم الأشعة فوق البنفسجية أي وبي، والأشعة المخفية للشمس، باختراق الجلد وتشجّيع ظهور التجاعيد، لأنها تتلف الألياف الرابطة. نفس الأشعة هذه هي التي تحفّز إنتاج الميلانين وتنتج السمرة , لون، لسخرية القدر يعتبر لون الشباب والحيوية. وتنصح الدّكتورة إلين غندلر النساء باستعمال كريمان وقاية من الشمس إذا كن يرغبن بالخروج لنزهة نهارية. فعامل الحماية من الشمس، أو " إس بي إف"، يشير إلى قدرة المنتج على عكس الأشعة فوق البنفسجي بي (يو في بي). لكن أشعة "يو في بي" تخترق الطبقات العليا فقط للجلد. بينما أنت بحاجة أيضا للحماية من الأشعة فوق البنفسجية أي (يو في أي)، التي تخترق الطبقات الأعمق للجلد، والتي تسبّب التجاعيد. تتوفر منتجات عديدة تحميك بشكل محدّد من "يو في أي".
3. السمرة الصناعية:
أولا يجب أن تغير الصالونات التي تروج للسمرة الصناعية أسمها، بحيث يصبح أسمها صالونات التجعيد. وتنتج هذه الأجهزة أشعة تسبب التجعيد المبكرة. ولا أعتقد أن أي سيدة تقدر جلدها يجب أن تستعمل هذه التقنية الضارة أبدا.