الفتاة التي يكون وجهها صغير وبيضاوي الشكل، تليق بها قصة الشعر القصيرة مثل جارسونج أو كاريه قصير وذلك حسب عمرها وطبيعة عملها.
أما الفتاة التي تملك وجهاً ضعيفاً فيفضّل صبغ بعض خصل الشعر لإضافة رونق على الشعر، كذلك قصّه على طبقات معينة ملفتة للنظر.
أما الفتاة التي تملك وجهاً مطوّلاً، فلا يجب أن تقصّ شعرها.
ويلعب شكل الذقن والحنك دوراً مميزاً في إختيار التسريحة. أما الشعر الطويل فهو يليق بغالبية أشكال الوجه، لكن يختلف طوله من الأمام وذلك حسب رغبة المرأة.
إذا كان أنف المرأة طويلاً فإنه يلجأ إلى الغرّة الطويلة التي تصل لحدود العينين والتي تخبّأ الخطأ في الأنف وتعدّل شكل الوجه، كما تكافح الغرّة أيضاً، الخطأ في الجبين العريض ليبدو الوجه مدوّراً.
أما الذقن الطويلة فيكون الشعر الطويل على شكل طبقات متدرّجة قصيرة من الأمام وطويلة من الخلف.
أما الفتاة التي تملك وجهاً ضعيفاً فيفضّل صبغ بعض خصل الشعر لإضافة رونق على الشعر، كذلك قصّه على طبقات معينة ملفتة للنظر.
أما الفتاة التي تملك وجهاً مطوّلاً، فلا يجب أن تقصّ شعرها.
ويلعب شكل الذقن والحنك دوراً مميزاً في إختيار التسريحة. أما الشعر الطويل فهو يليق بغالبية أشكال الوجه، لكن يختلف طوله من الأمام وذلك حسب رغبة المرأة.
إذا كان أنف المرأة طويلاً فإنه يلجأ إلى الغرّة الطويلة التي تصل لحدود العينين والتي تخبّأ الخطأ في الأنف وتعدّل شكل الوجه، كما تكافح الغرّة أيضاً، الخطأ في الجبين العريض ليبدو الوجه مدوّراً.
أما الذقن الطويلة فيكون الشعر الطويل على شكل طبقات متدرّجة قصيرة من الأمام وطويلة من الخلف.