تشير بعض الدراسات الحديثة إلى أنه من الممكن أن يكون الإنترنت بديلا مؤثرا وفعالا للقضاء على التوتر والاكتئاب.
والإنترنت قد يكون مفيدا للإنسان فى كثير من الأحيان، ولكن يرجع ذلك إلى ماهية ما تفعله على الإنترنت فإنك إن استطعت أن تتجاوز هموم عملك أو إن استطعت أن تتخلص من آثار ما تفعله فى منزلك طوال اليوم من خلال تصفح بعض المواقع أو حتى عن طريق التواصل مع بعض الأصدقاء المقربين على الإنترنت الاجتماعية فإن ذلك يعزز بشكل كبير من فرصك للقضاء على التوتر والقلق والاكتئاب الذى قد تمر به خلال يومك.
ومن الممكن اعتبار الإنترنت كأحد الوسائل إلى جانب التلفاز أو المكالمات الهاتفية مع بعض أصدقائك يروح به الفرد عن نفسه ويفعم روحه بشىء جديد يقلل من أثر وحدة تعامله اليومى مع بعض المشاكل التى قد يمتد أثرها حتى بعد فراغك من العمل أو الاحتكاك ببعض الناس المتسببين لك فيها.
والإنترنت قد يكون مفيدا للإنسان فى كثير من الأحيان، ولكن يرجع ذلك إلى ماهية ما تفعله على الإنترنت فإنك إن استطعت أن تتجاوز هموم عملك أو إن استطعت أن تتخلص من آثار ما تفعله فى منزلك طوال اليوم من خلال تصفح بعض المواقع أو حتى عن طريق التواصل مع بعض الأصدقاء المقربين على الإنترنت الاجتماعية فإن ذلك يعزز بشكل كبير من فرصك للقضاء على التوتر والقلق والاكتئاب الذى قد تمر به خلال يومك.
ومن الممكن اعتبار الإنترنت كأحد الوسائل إلى جانب التلفاز أو المكالمات الهاتفية مع بعض أصدقائك يروح به الفرد عن نفسه ويفعم روحه بشىء جديد يقلل من أثر وحدة تعامله اليومى مع بعض المشاكل التى قد يمتد أثرها حتى بعد فراغك من العمل أو الاحتكاك ببعض الناس المتسببين لك فيها.