واصل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي تسجيل المزيد من المواقف الإنسانية، وتبرع اليوم بمبلغ 100 ألف يورو لمصلحة منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف”، وسيتم استثمار المبلغ في تنمية مهارة الأطفال الفقراء في المكسيك، بواسطة المؤسسة الخاصة بلاعب برشلونة والتي تحمل اسمه.
وذكرت الصحف الإسبانية أن مؤسسة ميسي تبرعت بهذا المبلغ عقب محادثات أعقبت المباراة التي جمعت نجوم أمريكا الجنوبية بنظرائهم في المكسيك في 17 يونيو/حزيران الماضي بمدينة كانكون المكسيكية، والتي شارك فيها ميسي، الذي عين سفيراً للنوايا الحسنة لليونيسيف منذ ما يزيد على العامين.
وامتدحت رئيسة المؤسسة العالمية في المكسيك سوزانا سوتيلي تبرع مؤسسة ميسي لمصلحة الأطفال، مؤكدة أن تلك المساهمة ستساعد على تشجيع مشاركة المراهقين، وذلك بموجب اتفاقية حقوق الطفل.
واعتبرت سوتيلي نشاطات ميسي المتعددة فيما يتعلق بدعم المشاريع الخاصة بالأطفال عملاً مميزاً بالنظر إلى الشعبية الكبيرة التي يحظى بها اللاعب، مؤكدة أن مؤسسة اليونيسيف ساهمت خلال العام الحالي بدعم ملايين الأطفال في المكسيك وحسّنت من مستواهم المعيشي والتعليمي.
وتقوم مؤسسة ليونيل ميسي الخيرية بنشاطات متعددة عبر اليونيسيف في أكثر من بلد عالمي ولا سيما في أمريكا الجنوبية، كما أن ميسي نفسه يحرص باستمرار على القيام بأدوار إيجابية في هذا الشأن، وهو أمر يساهم بشكل كبير في ازدياد شعبيته في العالم.
وذكرت الصحف الإسبانية أن مؤسسة ميسي تبرعت بهذا المبلغ عقب محادثات أعقبت المباراة التي جمعت نجوم أمريكا الجنوبية بنظرائهم في المكسيك في 17 يونيو/حزيران الماضي بمدينة كانكون المكسيكية، والتي شارك فيها ميسي، الذي عين سفيراً للنوايا الحسنة لليونيسيف منذ ما يزيد على العامين.
وامتدحت رئيسة المؤسسة العالمية في المكسيك سوزانا سوتيلي تبرع مؤسسة ميسي لمصلحة الأطفال، مؤكدة أن تلك المساهمة ستساعد على تشجيع مشاركة المراهقين، وذلك بموجب اتفاقية حقوق الطفل.
واعتبرت سوتيلي نشاطات ميسي المتعددة فيما يتعلق بدعم المشاريع الخاصة بالأطفال عملاً مميزاً بالنظر إلى الشعبية الكبيرة التي يحظى بها اللاعب، مؤكدة أن مؤسسة اليونيسيف ساهمت خلال العام الحالي بدعم ملايين الأطفال في المكسيك وحسّنت من مستواهم المعيشي والتعليمي.
وتقوم مؤسسة ليونيل ميسي الخيرية بنشاطات متعددة عبر اليونيسيف في أكثر من بلد عالمي ولا سيما في أمريكا الجنوبية، كما أن ميسي نفسه يحرص باستمرار على القيام بأدوار إيجابية في هذا الشأن، وهو أمر يساهم بشكل كبير في ازدياد شعبيته في العالم.