نعم من زرع حصد، لكن عندما يتعلق الأمر بالحمل، فقد نكون فى حاجة إلى بعض المعلومات حتى تثمر العلاقة الزوجية طفلا.
تبدأ رحلة الحمل منذ ساعة قذف السائل المنوى ليمر عبر عنق الرحم، فقناة فالوب، حيث يلتقى هناك مع البويضة الناضجة، فيتم التلقيح، ثم تسير البويضة الملقحة لتنغرس فى جدار الرحم وتبدأ فى عملية الانقسام مكونة جنينا، حتى يحدث الحمل، نحن فى حاجة إلى بويضة ناضجة وحيوان منوى سليم، بمعنى أن تتوافر له البيئة المناسبة فى السائل المنوى من درجة حرارة ودرجة حموضة ولزوجة وذلك حتى يتمكن من السباحة إلى هدفه، أيضا لابد أن يكون عدد الحيوانات المنوية كافيا لحدوث الحمل، أى يتراوح بين 20 مليونا و60 مليونا من الحيوانات المنوية فى الميلليمتر الواحد، ما يزيد على هذا يسبب أحيانا تجمعا لهذه الحيوانات المنوية فيعوق حركتها، وما يقل لن يكون كافيا لحدوث الحمل.
ينصح الأطباء بعدم تكرار الجماع أكثر من مرة فى اليوم، حيث أظهرت الدراسات الطبية الحديثة أن تكرار الجماع فى اليوم الواحد يؤدى إلى إنتاج حيوانات منوية ضعيفة لا تصلح لتخصيب البويضة الأنثوية، وبالتالى إلى عدم حدوث الحمل، الفترة ما بين جماع وآخر تحددها دائما رغبة الزوجين وطبيعتهما وعمرهما والحالة الصحية لكل منهما، لكن الدراسات أثبتت أن 3 أيام هى أفضل فترة بين كل جماع والآخر لجماع ينتج حملا، قبل هذه المدة تكون الحيوانات المنوية غير مكتملة العدد، وبعدها هذه المدة تبدأ الحيوانات المنوية فى الموت.
حدوث الحمل مرتبط بفترة التبويض لدى الزوجة، وهى الفترة التى تلى تاريخ بداية الدورة الشهرية بحوالى 10-15 يوما، وتسمى بفترة الإخصاب، وفيها تصل إمكانية الحمل إلى أقصاها، أما باقى أيام الشهر فتسمى طبيا بفترة الأمان، حيث يصعب حدوث الحمل فيها، بطريقة أخرى يمكننا أن نقول إن فترة الإخصاب أو فترة التبويض تبدأ بعد انقضاء فترة الحيض بحولى 7 أيام، وتستمر إلى ما قبل الحيض الجديد بسبعة أيام وهكذا، لكن فى كل الأحوال، هذه القاعدة لا تنطبق إلا على الدورات النتظمة.
الحالة الصحية الجيدة لكل من الزوجين هى أيضا أحد الأمور الهامة لحدوث الحمل، خاصة حالة الزوج، فأشياء مثل الصداع أوارتفاع درجة حرارة الجسم يمكن أن تؤثر على إنتاج الحيوانات المنوية ومدى جودتها.
ولابد أن تراعى الظروف النفسية لكلا الزوجين، فالعملية الجنسية لكى تكلل بالنجاح تحتاج لطرفين على قدر كبير من الارتياح والطمأنينة وشبه إنفصال فكرى عن مشاكل الحياة والعمل.
الاهتمام بتناول عنصر البروتين أيضا من العوامل المؤثرة فى إتمام الحمل، فالبروتين مهم فى تصنيع وإنتاج الحيوانات المنوية فى مصنعها الأساسى “الخصية” وكذلك عنصر الكربوهيدرات، لأنه يمد الجسم بطاقة مباشرة.
وينصح الأطباء بعدم محاولة الجماع بعد الأكل مباشرة، حيث يذهب الجزء الأكبر من الدم إلى الجهاز التناسلى لتحقيق علاقة ناجحة، ودائما لابد من التفريق القدرة على الأنجاب والقدرة الجنسية التى تتمثل ببساطة فى قدرة العضو الذكرى على الانتصاب فترة كافية لعمل لقاء جنسى ناجح. ولا تقاس بكمية السائل المنوى الذى يخرج أثناء القذف.
وصفة مفيدة
لزيادة القدرة الجنسية بشكل طبيعى اخلط جرام واحد من غذاء ملكات النحل، 4 جرامات من حبة البركة المطحونة للتو، 3 جرامات من بودرة نبات الجنسنج الأصلى، ملعقة عسل سدر غير مغشوش، يضاف كوب من الماء ويحرك الخليط حتى يذوب ثم يشرب على الريق يوميا.
تبدأ رحلة الحمل منذ ساعة قذف السائل المنوى ليمر عبر عنق الرحم، فقناة فالوب، حيث يلتقى هناك مع البويضة الناضجة، فيتم التلقيح، ثم تسير البويضة الملقحة لتنغرس فى جدار الرحم وتبدأ فى عملية الانقسام مكونة جنينا، حتى يحدث الحمل، نحن فى حاجة إلى بويضة ناضجة وحيوان منوى سليم، بمعنى أن تتوافر له البيئة المناسبة فى السائل المنوى من درجة حرارة ودرجة حموضة ولزوجة وذلك حتى يتمكن من السباحة إلى هدفه، أيضا لابد أن يكون عدد الحيوانات المنوية كافيا لحدوث الحمل، أى يتراوح بين 20 مليونا و60 مليونا من الحيوانات المنوية فى الميلليمتر الواحد، ما يزيد على هذا يسبب أحيانا تجمعا لهذه الحيوانات المنوية فيعوق حركتها، وما يقل لن يكون كافيا لحدوث الحمل.
ينصح الأطباء بعدم تكرار الجماع أكثر من مرة فى اليوم، حيث أظهرت الدراسات الطبية الحديثة أن تكرار الجماع فى اليوم الواحد يؤدى إلى إنتاج حيوانات منوية ضعيفة لا تصلح لتخصيب البويضة الأنثوية، وبالتالى إلى عدم حدوث الحمل، الفترة ما بين جماع وآخر تحددها دائما رغبة الزوجين وطبيعتهما وعمرهما والحالة الصحية لكل منهما، لكن الدراسات أثبتت أن 3 أيام هى أفضل فترة بين كل جماع والآخر لجماع ينتج حملا، قبل هذه المدة تكون الحيوانات المنوية غير مكتملة العدد، وبعدها هذه المدة تبدأ الحيوانات المنوية فى الموت.
حدوث الحمل مرتبط بفترة التبويض لدى الزوجة، وهى الفترة التى تلى تاريخ بداية الدورة الشهرية بحوالى 10-15 يوما، وتسمى بفترة الإخصاب، وفيها تصل إمكانية الحمل إلى أقصاها، أما باقى أيام الشهر فتسمى طبيا بفترة الأمان، حيث يصعب حدوث الحمل فيها، بطريقة أخرى يمكننا أن نقول إن فترة الإخصاب أو فترة التبويض تبدأ بعد انقضاء فترة الحيض بحولى 7 أيام، وتستمر إلى ما قبل الحيض الجديد بسبعة أيام وهكذا، لكن فى كل الأحوال، هذه القاعدة لا تنطبق إلا على الدورات النتظمة.
الحالة الصحية الجيدة لكل من الزوجين هى أيضا أحد الأمور الهامة لحدوث الحمل، خاصة حالة الزوج، فأشياء مثل الصداع أوارتفاع درجة حرارة الجسم يمكن أن تؤثر على إنتاج الحيوانات المنوية ومدى جودتها.
ولابد أن تراعى الظروف النفسية لكلا الزوجين، فالعملية الجنسية لكى تكلل بالنجاح تحتاج لطرفين على قدر كبير من الارتياح والطمأنينة وشبه إنفصال فكرى عن مشاكل الحياة والعمل.
الاهتمام بتناول عنصر البروتين أيضا من العوامل المؤثرة فى إتمام الحمل، فالبروتين مهم فى تصنيع وإنتاج الحيوانات المنوية فى مصنعها الأساسى “الخصية” وكذلك عنصر الكربوهيدرات، لأنه يمد الجسم بطاقة مباشرة.
وينصح الأطباء بعدم محاولة الجماع بعد الأكل مباشرة، حيث يذهب الجزء الأكبر من الدم إلى الجهاز التناسلى لتحقيق علاقة ناجحة، ودائما لابد من التفريق القدرة على الأنجاب والقدرة الجنسية التى تتمثل ببساطة فى قدرة العضو الذكرى على الانتصاب فترة كافية لعمل لقاء جنسى ناجح. ولا تقاس بكمية السائل المنوى الذى يخرج أثناء القذف.
وصفة مفيدة
لزيادة القدرة الجنسية بشكل طبيعى اخلط جرام واحد من غذاء ملكات النحل، 4 جرامات من حبة البركة المطحونة للتو، 3 جرامات من بودرة نبات الجنسنج الأصلى، ملعقة عسل سدر غير مغشوش، يضاف كوب من الماء ويحرك الخليط حتى يذوب ثم يشرب على الريق يوميا.
