في مقابلة خاصة مع موقع , صرح النجم تامر حسني، أنه يستعدّ حاليًا للتجهيز لفيلمه مع النجمة هيفاء وهبي الذي سيكون فيلمًا عالميًا, وأضاف قائلاً: "سنقدم فيلمًا معًا وسنبدأ في تصويره بعد الانتهاء من التزامات فنية لي أنا وهيفاء وهبي، وكل ما أستطيع أن أتحدث فيه
عن هذا الفيلم أنه سيكون فيلم ينافس الأفلام العالمية وميزانيته ستعادل ميزانية إنتاج 10 أفلام من الأفلام القوية التي تنتج في مصر ونحضر لهذا الفيلم منذ فترة قصيرة، والتحضير له كان سببًا في غيابي لأنني قمت بجولات لمقابلة كيانات إنتاجية عالمية كبرى للحصول على الميزانية المطلوبة للفيلم التي ستؤهله الى المنافسة في المهرجانات الدولية".
وأكد تامر أنه يرغب في الزواج وأنه يبحث على "بنت الحلال"، ولكن يواجه ظروف صعبة حتى يجد نصفه الثاني وهي ارتباطاته بالحفلات والسفر الدائم, حيث قال: "أنا بصراحة "بدوّر على عروسة ونفسي أتجوز " ووالدتي دائما تطلب مني ذلك وتحاصرني بهذا الطلب، ولكن ظروفي صعبة بسبب سفري الدائم والتزاماتي بالعديد من الأعمال الفنية والعقود".
وعن الهجوم الذي تعرض له في أحدى الحفلات بأمريكا وقت أحداث بور سعيد, قال: "من المؤكد أنني حزنت كثيرًا، "كنت بتقطّع من جوايا على هذه المجزرة", التي حدثت بعد أن سافرت الى أمريكا بأسبوع وليس صحيحًا أنني سافرت بعدها".
عن هذا الفيلم أنه سيكون فيلم ينافس الأفلام العالمية وميزانيته ستعادل ميزانية إنتاج 10 أفلام من الأفلام القوية التي تنتج في مصر ونحضر لهذا الفيلم منذ فترة قصيرة، والتحضير له كان سببًا في غيابي لأنني قمت بجولات لمقابلة كيانات إنتاجية عالمية كبرى للحصول على الميزانية المطلوبة للفيلم التي ستؤهله الى المنافسة في المهرجانات الدولية".
وأكد تامر أنه يرغب في الزواج وأنه يبحث على "بنت الحلال"، ولكن يواجه ظروف صعبة حتى يجد نصفه الثاني وهي ارتباطاته بالحفلات والسفر الدائم, حيث قال: "أنا بصراحة "بدوّر على عروسة ونفسي أتجوز " ووالدتي دائما تطلب مني ذلك وتحاصرني بهذا الطلب، ولكن ظروفي صعبة بسبب سفري الدائم والتزاماتي بالعديد من الأعمال الفنية والعقود".
وعن الهجوم الذي تعرض له في أحدى الحفلات بأمريكا وقت أحداث بور سعيد, قال: "من المؤكد أنني حزنت كثيرًا، "كنت بتقطّع من جوايا على هذه المجزرة", التي حدثت بعد أن سافرت الى أمريكا بأسبوع وليس صحيحًا أنني سافرت بعدها".