لاحظ الباحثون تضاعف عدد حالات الإصابة بسرطان الجلد خلال هذه الفترة ثماني مرات عند النساء وأربع مرات عند الرجال.
وأكدوا أن الكشف عن زيادة عدد حالات الإصابة بسرطان الجلد كان متوقعا، كما سبق أن أوضحت دراسة أنجزها المعهد الأميركي للسرطان، لكن الجديد هو أن الدراسة كشفت عن وجود تأثيرات أكبر، خاصة عند الفئة العمرية ما بين 20 و30 سنة.
وقد عزا الباحثون هذا الارتفاع "المهول" في عدد الإصابات بسرطان الجلد إلى الاستعمال المفرط لصالونات تسمير البشرة، خاصة من قبل النساء.
كما أن بحثا آخر كشف أن استعمال جهاز تسمير البشرة (السولاريوم) يقوي احتمال الإصابة بسرطان الجلد بنسبة 74%، خاصة عند النساء اللاتي يلجأن في العادة لاستعمال مثل هذه المعدات أكثر من الرجال.
ورغم زيادة حملات التوعية بشأن خطورة هذه المعدات فإن النساء يواصلن الاستعانة بها لإكساب بشرتهن لونا أشد سمرة.
ورغم تعدد الجوانب السلبية -التي كشفت عنها الدراسة- فإنها أشارت إلى نقطة إيجابية وحيدة، مفادها أن عدد الوفيات الناجمة عن سرطان الجلد شهد انخفاضا ملموسا خلال الفترة ما بين 1970 و2009، وذلك بسبب التشخيص المبكر وتوفر علاجات أنجع ضد هذا النوع من السرطان.
وأكدوا أن الكشف عن زيادة عدد حالات الإصابة بسرطان الجلد كان متوقعا، كما سبق أن أوضحت دراسة أنجزها المعهد الأميركي للسرطان، لكن الجديد هو أن الدراسة كشفت عن وجود تأثيرات أكبر، خاصة عند الفئة العمرية ما بين 20 و30 سنة.
وقد عزا الباحثون هذا الارتفاع "المهول" في عدد الإصابات بسرطان الجلد إلى الاستعمال المفرط لصالونات تسمير البشرة، خاصة من قبل النساء.
كما أن بحثا آخر كشف أن استعمال جهاز تسمير البشرة (السولاريوم) يقوي احتمال الإصابة بسرطان الجلد بنسبة 74%، خاصة عند النساء اللاتي يلجأن في العادة لاستعمال مثل هذه المعدات أكثر من الرجال.
ورغم زيادة حملات التوعية بشأن خطورة هذه المعدات فإن النساء يواصلن الاستعانة بها لإكساب بشرتهن لونا أشد سمرة.
ورغم تعدد الجوانب السلبية -التي كشفت عنها الدراسة- فإنها أشارت إلى نقطة إيجابية وحيدة، مفادها أن عدد الوفيات الناجمة عن سرطان الجلد شهد انخفاضا ملموسا خلال الفترة ما بين 1970 و2009، وذلك بسبب التشخيص المبكر وتوفر علاجات أنجع ضد هذا النوع من السرطان.