كثيرا ما نجد الأطفال يسألون أسئلة كثيرة، لدرجة أننا في بعض الأحيان لا نعرف كيفية الإجابة عنها، ليست لصعوبتها، و لكننا لا نعرف، كيف نجيب عنها و تيسيرها للطفل، و في بعض الأحيان قد نجد أسئلة الطفل محرجة لنا…
و تبدأ أسئلة الطفل، من سن الثالثة تقريبا و لا تنتهي إلا في سن ما بين الثامنة أو التسعة سنوات، أي في الوقت التي يبد فيه الطفل باكتشاف ما حوله بمفرده أو بمساعدة أصدقائه.
و من خلال تلك الأسئلة الكثيرة التي يطرحها الطفل، فهو يكون شخصيته و تعاريفه لبعض الأمور، كما أنه ينمي قدرته على الفهم و التحليل.
و من الضروري على الوالدين الاهتمام إلى هذه النقطة و الإجابة بقدر المستطاع على أسئلة الطفل كيفما كانت بطريقة مبسطة و سلسة، حتى نساهم في تكوين شخصية الطفل المستقلة.
لأن عدم إجابتنا على أسئلته أو قمعه عن السؤال، فذلك يؤدي الطفل، و يجعله يفقد ثقته في أقرب المقربين إليه و بالتالي، سيتوجه إلى أشخاص آخرين يجيبونه عن تساؤلاته.
و لا ننسى أن قمع الطفل و كبحه عن السؤال، سيجعل منه مستقبلا شخصا فاقدا للثقة في نفسه، لدى لكي تكونا والدين صالحين أجيباه عن كل أسئلته، لتشفيا فضوله.
و تبدأ أسئلة الطفل، من سن الثالثة تقريبا و لا تنتهي إلا في سن ما بين الثامنة أو التسعة سنوات، أي في الوقت التي يبد فيه الطفل باكتشاف ما حوله بمفرده أو بمساعدة أصدقائه.
و من خلال تلك الأسئلة الكثيرة التي يطرحها الطفل، فهو يكون شخصيته و تعاريفه لبعض الأمور، كما أنه ينمي قدرته على الفهم و التحليل.
و من الضروري على الوالدين الاهتمام إلى هذه النقطة و الإجابة بقدر المستطاع على أسئلة الطفل كيفما كانت بطريقة مبسطة و سلسة، حتى نساهم في تكوين شخصية الطفل المستقلة.
لأن عدم إجابتنا على أسئلته أو قمعه عن السؤال، فذلك يؤدي الطفل، و يجعله يفقد ثقته في أقرب المقربين إليه و بالتالي، سيتوجه إلى أشخاص آخرين يجيبونه عن تساؤلاته.
و لا ننسى أن قمع الطفل و كبحه عن السؤال، سيجعل منه مستقبلا شخصا فاقدا للثقة في نفسه، لدى لكي تكونا والدين صالحين أجيباه عن كل أسئلته، لتشفيا فضوله.
