
- الوحام و يكون على شكل تقيؤ ودوار و صداع ورغبة شديدة في تناول نوع أو اكثر من الطعام .
- زيادة في الوزن و شعور بامتلاء الجسم و ذلك بسبب حبس الجسم للسوائل في بداية مرحلة الحمل و في مراحل متقدمة تعود زيادة الوزن لزيادة دهون جسم الحامل و وزن الجنين و السائل المحيط به .
- ظهور بقع سمراء على مناطق مختلفة من الجسم و خصوصاً على الوجه .
- اّلام الظهر و يزداد بزيادة تقدم مراحل الحمل و زيادة وزن الجنين .
- تورم القدمين الناتج عن ضغط الجنين والسوائل المحيطة به على الأوعية الدموية السفلية من الجسم و هذه الحالة تستوجب استشارة الطبيب .
- زيادة حجم الثديين زيادة ملحوظة وظهور علامات تمدد جلد الثديين و تحول لون الحلمة و الهالة المحيطة بها من اللون الفاتح الى اللون البني الغامق وظهور نتوءات صغيرة حول الحلمة و ظهور اوردة الثدي بلون أزرق شاحب على سطح الجلد وهذه الظواهر هي انعكاس لتغييرات داخلية تهيئ الثديين لتكون جاهزة للإرضاع بعد الولادة .
- اّلام في البطن و حرقة في المعدة في الاشهر الاخيرة من الحمل -التهاب المسالك البولية و هذا امر شائع بين الحوامل بسبب التغييرات الهرمونية و تغير حركة الحالبين و تباطؤ سريان البول بسبب ضغط محتويات الرحم على الحالبين وهذه الحالة تتطلب مراجعة الطبيب .
- النزيف الذي تتعرض له الحامل بسبب ما يعرف بتقدم المشيمة .
- ازدياد الافرازات المهبلية و يبقى ذلك طبيعياً ما لم يكن لها رائحة وتسبب الحكة فذلك دليل على التهاب بحاجة الى علاج طبي فوري -فقر الدم الناتج عن سوء أو قلة التغذية .
- حدوث اضطرابات في الجهاز الهضمي بسسب زيادة حجم الجنين -ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل و كثيراً ما يؤدي إلى ما يعرف بتسمم الحمل و هذه الحالة تستوجب المتابعة الطبية الدائمة.
و بالطبع يبقى الطبيب هو المرجع الأول و الأخير لضمان سلامة الحامل التي تنتظر قدوم فرحة عمرها.