فهي مقلة في إطلالاتها الإعلامية، لا تجامل، صريحة إلى حد لم تعتده بعد الساحة الفنية، مزاجية وعصبية، إلا أن "تويتر" كشف الوجه الآخر لإليسا، المرأة المرحة، المنطلقة، التي تعشق عائلتها، تقضي يوم الأحد مع والدتها، تتمنى هطول الأمطار على مدار الساعة، تزيّن شجرة الميلاد في منزلها وتصوّرها وتنشر صورتها متأملة أن يشاركها محبوها فرحة الميلاد، تذهب إلى السيرك وتعود سعيدة، وبعدها تنهال الاتصالات من محبي الفنانة ليحجزوا لهم مقاعد في السيرك العالمي الذي تستضيفه بيروت والذي حظي بدعاية مجانية من الفنانة، التي أخبرتنا قبل أيام أنها ذاهبة للقاء السيدة فيروز ضمن حفلها الثاني، وكانت قد أخبرتنا قبل أسبوع أنها قررت قضاء ليلة السبت برفقة أصدقائها الذين دعتهم إلى عشاء في منزلها.
أما جديد إليسا على "تويتر" فهو حكمة الأسبوع، فالنجمة تكتب حكماً، تستطلع آراء جمهورها، ثم تسألهم بعفوية "هل تريدون أحبائي مقولة أخرى جميلة؟ قولي لي وسأكون جاهزة".
أما حكمة هذا الأسبوع فهي "لا تأخذ الحياة على محمل الجد ودائما جد الوقت لتضحك، لأن الضحك لا يضيف سنوات لعمرك فحسب، لكنه يضيف مزيد من الحياة لسنواتك".
