<جميعنا يذكر ذلك الشاب الشجاع الذي تحدي مدرعة الأمن المركزي يوم 25 يناير، ووقف أمامها وجها لوجه دون أي تردد، ليقفز الخوف والرعب في قلب سائقها الذي توقف ولم يسعه سوى رش الماء عليه.
ولكن كلنا شاهدنا الفيديو وصور الشاب من ظهره، ولم ير أحد وجه ذلك البطل المصري، ليظهر أخيرا على صفحات الفيس بوك صورة وجه الشاب الذي تحدى الشرطة و تسببت شجاعته في تجرؤ العديد من الشباب ليشاركوه الوقفة أمام المدرعة، ويهتف الناس "راجل .. راجل".
رفض الشاب ذكر أي معلومات عن نفسه لجريدة الأهرام، ولكن كل ما قاله أنه شاب مصري عادي لا ينتمي لأي من الأحزاب أو الجماعات وأنه عاشق تراب ذلك الوطن. فيديو المدرعة وصورة ذلك الشاب سيظلان علامة من علامات ثورة 25 يناير المصرية.
ولكن كلنا شاهدنا الفيديو وصور الشاب من ظهره، ولم ير أحد وجه ذلك البطل المصري، ليظهر أخيرا على صفحات الفيس بوك صورة وجه الشاب الذي تحدى الشرطة و تسببت شجاعته في تجرؤ العديد من الشباب ليشاركوه الوقفة أمام المدرعة، ويهتف الناس "راجل .. راجل".
رفض الشاب ذكر أي معلومات عن نفسه لجريدة الأهرام، ولكن كل ما قاله أنه شاب مصري عادي لا ينتمي لأي من الأحزاب أو الجماعات وأنه عاشق تراب ذلك الوطن. فيديو المدرعة وصورة ذلك الشاب سيظلان علامة من علامات ثورة 25 يناير المصرية.