حقق مقطع فيديو يحمل عنوان "غباش يلعب مع أطول أفعى سامة في العالم"، على موقع "يوتيوب" شعبيةً كبيرة، ويصور شاب يقوم بتقبيل رأس "الكنغ كوبرا" التي تعد أكثر أنواع الكوبرا فتكاً
الشاب غباش علي، باحث في الجمعية العالمية للزواحف والبرمائيات، ويخطط لافتتاح أغرب حديقة زواحف في العالم في مردف ستي سنتر بدبي، وصلت تكلفتها إلى 3.7 مليون درهم، ويجري أبحاثاً علمية أملاً في اكتشاف مصل واحد للدغات جميع أنواع الأفاعي، وما حركاته تلك إلا بهدف دراسة سلوك الأفعى السامة، فهو من عشاق تربية الزواحف ويمتلك نحو 157 ثعباناً، تقيم الأنواع النادرة منها في منزله، وفقاً لصحيفة "البيان".
يقول غباش: "تربية الزواحف ليست أمراً سهلاً، وقد استعنت في بداياتي بالكتب العلمية وبوب كلارك، الخبير الأمريكي الأشهر على مستوى العالم في تربية الزواحف، حتى أصبحت متمكناً من فهم ما تريده الأفاعي بمجرد النظر إلى عينيها. أمتلك حالياً إلى جانب مجموعة كبيرة من الضفادع والعقارب والسحالي والزواحف الأخرى، 157 ثعباناً، ونحو 72 نوعاً، حيث تعيش الأنواع النادرة في المنزل، بينما تقيم الأنواع العادية في المزرعة، ويبلغ طول أطول ثعبان نحو 8 متر".
لمشاهده الفيديو:
الشاب غباش علي، باحث في الجمعية العالمية للزواحف والبرمائيات، ويخطط لافتتاح أغرب حديقة زواحف في العالم في مردف ستي سنتر بدبي، وصلت تكلفتها إلى 3.7 مليون درهم، ويجري أبحاثاً علمية أملاً في اكتشاف مصل واحد للدغات جميع أنواع الأفاعي، وما حركاته تلك إلا بهدف دراسة سلوك الأفعى السامة، فهو من عشاق تربية الزواحف ويمتلك نحو 157 ثعباناً، تقيم الأنواع النادرة منها في منزله، وفقاً لصحيفة "البيان".
يقول غباش: "تربية الزواحف ليست أمراً سهلاً، وقد استعنت في بداياتي بالكتب العلمية وبوب كلارك، الخبير الأمريكي الأشهر على مستوى العالم في تربية الزواحف، حتى أصبحت متمكناً من فهم ما تريده الأفاعي بمجرد النظر إلى عينيها. أمتلك حالياً إلى جانب مجموعة كبيرة من الضفادع والعقارب والسحالي والزواحف الأخرى، 157 ثعباناً، ونحو 72 نوعاً، حيث تعيش الأنواع النادرة في المنزل، بينما تقيم الأنواع العادية في المزرعة، ويبلغ طول أطول ثعبان نحو 8 متر".
لمشاهده الفيديو:



