يطل الفنان الإماراتي حسين الجسمي على جمهوره خلال شهر رمضان المبارك من خلال عملين مختلفين يحمل كل منهما أسلوباً غنائياً وإنشادياً مختلفاً؛ حيث يغني مقدمة البرنامج الرمضاني "لا تحزن" الذي سيقدمه فضيلة الدكتور عائض القرني، ويتحدث عن طرق كسب السعادة والحياة الجميلة، وعدم اليأس والتفاؤل، وسيتم عرضه عبر مجموعة من القنوات الخليجية والعربية. وشارة البداية والنهاية للبرنامج من كلمات الدكتور عائض القرني، وألحان الفنان العماني إبراهيم باعمر.
كما يغني تتر مسلسل "فيرتيجو" بطولة لفنانة هند صبري وإخرج عثمان أبو اللبن، والذي سيعرض عبر مجموعة من القنوات الخليجية والعربية، حيث عبر الجسمي عن إعجابه الشديد بكلمات ولحن الأغنية التي كتبها الشاعر أيمن بهجت قمر ولحنها خالد عز، موضحاً أنه يتوقع أن يحقق "التتر" نجاحاً كبيراً بين الجمهور الذي ينتظر دائماً الجديد من الجسمي في الأعمال الدرامية الرمضانية بالتحديد، ولما تحمله الأغنية من معانٍ جميلة في الكلمات والتوزيع الصوتي.
ومن جهة أخرى صرح الفنان حسين الجسمي من خلال مكتبه الإعلامي في بيان رسمي بأنه لم ينسحب من مهرجان قرطاج لأنه لم يكن موجوداً من الأساس ولم يتم أي اتفاق نهائي حول مشاركته هذا العام، وهو ما تم تأكيده من إدارة المهرجان التي أوضحت من خلال رسالة من مكتب إدارة المهرجان تم إرسالها إلى مكتب الفنان حسين الجسمي في دبي تظهر سوء التفاهم الناتج من أخطاء إدارية ارتكبها بعض الموظفين أو المتعهدين الذين تعاملوا معهم، منوهين ومؤكدين في نفس الوقت والرسالة حرصهم واهتمامهم على مشاركة النجم الإماراتي في العام المقبل 2013.
ومن جهته أكد ميار عباس وكيل أعمال الفنان حسين الجسمي أنه قد تلقى مجموعة من الاتصالات التي تعود لأكثر من أربعة أشهر سابقة تقريباً، ومن أطراف متعددة تبحث في الاتفاق على إحياء مجموعة من الحفلات الغنائية المختلفة في تونس ومنها مهرجان قرطاج، موضحاً أنه أبدى وقتها الموافقة المبدئية لإحياء حفل قرطاج نظراً لأهميته ومكانته العريقة ولكن بعد ذلك لم يتلقَ أي متابعة أو اتصال من أي طرف لإكمال هذا الاتفاق ليتفاجأ بعدها باتصال من شخص آخر للتفاوض، ولم يحدث بعدها أي اتصال لتوقيع العقود. وتابع:" فوجئنا بطرح البوسترات الخاصة لحفلات المهرجان التي تؤكد مشاركة الفنان حسين الجسمي وبتاريخ الحفل أيضاً دون أن نعلم أو نثبتها ضمن جدول أعمال الجسمي فقمنا بعدها بالاتصال بمدير المهرجان فتحي الخراط الذي أبدى تجاوباً إيجابياً يوضح تفهماً راقياً، وقدم اعتذاره عن هذا الأمر حيث تم إعلامه بعدم صحة الزج باسم الجسمي بهذا الشكل دون اتفاق أو عقد مبرم بين الطرفين ليتم توضيح وجهات النظر فيما بيننا، وإزالة سوء التفاهم الذي ربما تسبب فيه موظفون ووسطاء (متعهدون) ليسوا على المستوى، وتم الاتفاق (المبدئي أيضاً)على أن يكون الجسمي متواجداً في الدورة بعد القادمة 2013".
وذكر المكتب الإعلامي للفنان حسين الجسمي بأنه يحرص دائماً على المشاركة وإحياء الحفلات الجماهرية في جميع الأقطار العربية، وأنه يسعى دائماً ليكون قريباً من الجماهير في مثل هذه المهرجانات الغنائية، مؤكداً نفيه القاطع لجميع ما نسب إليه من أخبار غير صحيحة حول مشاركته في قرطاج هذا العام 2012، وشروطه الغير موجودة في الأصل، منوهاً أنّ إدارة أعماله حرصت كل الحرص على تذليل كل العواقب من أجل المشاركة وخاصة الأمور المادية، ولكن لم تشأ الأقدار أن يكون إلى جانب الجمهور التونسي الذي يعشقه وتربطه معه ذكرى جميلة ورائعة في دورات المهرجان السابقة، واعداً أن يكون دائماً معه وفي أقرب فرصة ممكنة.
كما يغني تتر مسلسل "فيرتيجو" بطولة لفنانة هند صبري وإخرج عثمان أبو اللبن، والذي سيعرض عبر مجموعة من القنوات الخليجية والعربية، حيث عبر الجسمي عن إعجابه الشديد بكلمات ولحن الأغنية التي كتبها الشاعر أيمن بهجت قمر ولحنها خالد عز، موضحاً أنه يتوقع أن يحقق "التتر" نجاحاً كبيراً بين الجمهور الذي ينتظر دائماً الجديد من الجسمي في الأعمال الدرامية الرمضانية بالتحديد، ولما تحمله الأغنية من معانٍ جميلة في الكلمات والتوزيع الصوتي.
ومن جهة أخرى صرح الفنان حسين الجسمي من خلال مكتبه الإعلامي في بيان رسمي بأنه لم ينسحب من مهرجان قرطاج لأنه لم يكن موجوداً من الأساس ولم يتم أي اتفاق نهائي حول مشاركته هذا العام، وهو ما تم تأكيده من إدارة المهرجان التي أوضحت من خلال رسالة من مكتب إدارة المهرجان تم إرسالها إلى مكتب الفنان حسين الجسمي في دبي تظهر سوء التفاهم الناتج من أخطاء إدارية ارتكبها بعض الموظفين أو المتعهدين الذين تعاملوا معهم، منوهين ومؤكدين في نفس الوقت والرسالة حرصهم واهتمامهم على مشاركة النجم الإماراتي في العام المقبل 2013.
ومن جهته أكد ميار عباس وكيل أعمال الفنان حسين الجسمي أنه قد تلقى مجموعة من الاتصالات التي تعود لأكثر من أربعة أشهر سابقة تقريباً، ومن أطراف متعددة تبحث في الاتفاق على إحياء مجموعة من الحفلات الغنائية المختلفة في تونس ومنها مهرجان قرطاج، موضحاً أنه أبدى وقتها الموافقة المبدئية لإحياء حفل قرطاج نظراً لأهميته ومكانته العريقة ولكن بعد ذلك لم يتلقَ أي متابعة أو اتصال من أي طرف لإكمال هذا الاتفاق ليتفاجأ بعدها باتصال من شخص آخر للتفاوض، ولم يحدث بعدها أي اتصال لتوقيع العقود. وتابع:" فوجئنا بطرح البوسترات الخاصة لحفلات المهرجان التي تؤكد مشاركة الفنان حسين الجسمي وبتاريخ الحفل أيضاً دون أن نعلم أو نثبتها ضمن جدول أعمال الجسمي فقمنا بعدها بالاتصال بمدير المهرجان فتحي الخراط الذي أبدى تجاوباً إيجابياً يوضح تفهماً راقياً، وقدم اعتذاره عن هذا الأمر حيث تم إعلامه بعدم صحة الزج باسم الجسمي بهذا الشكل دون اتفاق أو عقد مبرم بين الطرفين ليتم توضيح وجهات النظر فيما بيننا، وإزالة سوء التفاهم الذي ربما تسبب فيه موظفون ووسطاء (متعهدون) ليسوا على المستوى، وتم الاتفاق (المبدئي أيضاً)على أن يكون الجسمي متواجداً في الدورة بعد القادمة 2013".
وذكر المكتب الإعلامي للفنان حسين الجسمي بأنه يحرص دائماً على المشاركة وإحياء الحفلات الجماهرية في جميع الأقطار العربية، وأنه يسعى دائماً ليكون قريباً من الجماهير في مثل هذه المهرجانات الغنائية، مؤكداً نفيه القاطع لجميع ما نسب إليه من أخبار غير صحيحة حول مشاركته في قرطاج هذا العام 2012، وشروطه الغير موجودة في الأصل، منوهاً أنّ إدارة أعماله حرصت كل الحرص على تذليل كل العواقب من أجل المشاركة وخاصة الأمور المادية، ولكن لم تشأ الأقدار أن يكون إلى جانب الجمهور التونسي الذي يعشقه وتربطه معه ذكرى جميلة ورائعة في دورات المهرجان السابقة، واعداً أن يكون دائماً معه وفي أقرب فرصة ممكنة.