تعيش “إوزة” مجروحة في “ولاية كونيتيكت” بسهم في منتصف رأسها حيث لازال من الصعب جدا الإمساك بها ,ورغم محاولة رجال الشرطة الإمساك بها من أجل تحريرها من هذا السهم، إلا أن كل المحاولات باءت بالفشل فالإمساك بهذا الطائر ليس بالمهمة السهلة لأنها تتطلب اهتماما خاصا حتى لا تتفاقم حالتها.
وفي انتظار أن يتمكنوا من التقاطها بأمان وعلاجها، فإنه من المنتظر أن يتم ترك الإوزة تعيش مع هذا السهم الغير مريح الذي يخترق منتصف رأسها. تقول جمعية حماية الحيوانات ” بيتا ” ان هذا ليس بالأمر النادر لأنه، عادة، القليل من الحيوانات فقط هي التي تموت على الفور أثناء الصيد.
وتندد الجمعية باستمرار بهذه الوحشية التي تمارس ضد الحيوانات. كما أشار إلى ذلك موقع صحيفة مترو، حيث ذكر أن 50٪ من الحيوانات المصابة بقوس أو نشاب لا تموت متأثرة بجراحها. فخلال موسم الصيد، يواجه الناس دائما مشاهد مماثلة. أما فيما يتعلق بالإوزة، فإنه من الرائع رؤيتها وقد نجت من الاصابة التي تعرضت لها. وبمجرد الإمساك بها، سيتم عرضها على الطبيب البيطري الذي سيحدد ما إذا كان يمكن إزالة السهم من دون خطورة عليها.
وفي انتظار أن يتمكنوا من التقاطها بأمان وعلاجها، فإنه من المنتظر أن يتم ترك الإوزة تعيش مع هذا السهم الغير مريح الذي يخترق منتصف رأسها. تقول جمعية حماية الحيوانات ” بيتا ” ان هذا ليس بالأمر النادر لأنه، عادة، القليل من الحيوانات فقط هي التي تموت على الفور أثناء الصيد.
وتندد الجمعية باستمرار بهذه الوحشية التي تمارس ضد الحيوانات. كما أشار إلى ذلك موقع صحيفة مترو، حيث ذكر أن 50٪ من الحيوانات المصابة بقوس أو نشاب لا تموت متأثرة بجراحها. فخلال موسم الصيد، يواجه الناس دائما مشاهد مماثلة. أما فيما يتعلق بالإوزة، فإنه من الرائع رؤيتها وقد نجت من الاصابة التي تعرضت لها. وبمجرد الإمساك بها، سيتم عرضها على الطبيب البيطري الذي سيحدد ما إذا كان يمكن إزالة السهم من دون خطورة عليها.
