بعد أن حصلت على شعبية مقبولة على شاشات السينما، وبدأت فى البحث عن أسواق جديدة فى عالم التلفزيون والهواتف الذكية والحواسب المحمولة، استطاعت التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد أن تستكمل طريقها الطبيعى لتصل إلى عالم الحواسب اللوحية.
شركة MasterImage 3D التى تقدم التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد للسينما أعلنت بشكل رسمى أنها ستقوم بتحويل اهتمامها للمساعدة فى إنتاج حواسب لوحيه تعمل بالتكنولوجيا ثلاثية الأبعاد، والتى مازالت حتى الآن تعانى لتجد لنفسها سوقا مقبولا خارج السينما، حيث لا توجد طلبات مرضية حتى الآن للأجهزة التى تعمل بهذه التكنولوجيا حول العالم.
ومثلما يحدث مع بعض الهواتف الذكية التى تعرض صورة ثلاثية الأبعاد دون نظارات خاصة، ستعمل MasterImage على تنفيذ شاشات أكبر تقدم نفس الميزة، من خلال إضافة طبقة خاصة فوق الشاشة العادية لتنتج صورة ثانية، وبالانتقال بشكل سريع جدا بين الصورتين يراها المستخدم بالعينين اليمنى واليسرى، والنتيجة هى سحر إيهام المستخدم بأنه يرى صورة ثلاثية الأبعاد خارج شاشة العرض.
التحدى الأكبر للشركات الآن هو إقناع المستهلكين أنهم يحتاجون لاستخدام الشاشات ثلاثية الأبعاد، ويقول نائب رئيس الشركة مات ليزت لموقع allthingsd الذراع التكنولوجى لصحيفة "وول ستريت" الأمريكية "عدد الناس الذين استخدموا الشاشات ثلاثية الأبعاد حتى الآن محدود للغاية"، وتابع "الخبرة تزداد يوما بعد يوم، وهذا ما يمكنه أن يقدم تغييراً".
"MasterImage" التى يقع مقرها الرئيسى فى هوليوود، وتملك مكتباً خارجياً فى كوريا قامت بإجراء محادثات مع جميع المهتمين بهذه التكنولوجيا، لتحقيق إضافة فعلية للسوق مثل صناع الألعاب واستوديوهات الأفلام، وحتى ناشرى الكتب، فيما لم تعلن بعد عن إتمام أى صفقات مع صانعى الحواسب اللوحية، لكنها أشارت إلى أنها دخلت فى مفاوضات متقدمة مع عدد من الشركات المصنعة، وتأمل أن تكون منتجاتها من الحواسب اللوحية، والتى تدعم البعد الثالث، موجودة فى الأسواق مع بداية العام المقبل.
شركة MasterImage 3D التى تقدم التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد للسينما أعلنت بشكل رسمى أنها ستقوم بتحويل اهتمامها للمساعدة فى إنتاج حواسب لوحيه تعمل بالتكنولوجيا ثلاثية الأبعاد، والتى مازالت حتى الآن تعانى لتجد لنفسها سوقا مقبولا خارج السينما، حيث لا توجد طلبات مرضية حتى الآن للأجهزة التى تعمل بهذه التكنولوجيا حول العالم.
ومثلما يحدث مع بعض الهواتف الذكية التى تعرض صورة ثلاثية الأبعاد دون نظارات خاصة، ستعمل MasterImage على تنفيذ شاشات أكبر تقدم نفس الميزة، من خلال إضافة طبقة خاصة فوق الشاشة العادية لتنتج صورة ثانية، وبالانتقال بشكل سريع جدا بين الصورتين يراها المستخدم بالعينين اليمنى واليسرى، والنتيجة هى سحر إيهام المستخدم بأنه يرى صورة ثلاثية الأبعاد خارج شاشة العرض.
التحدى الأكبر للشركات الآن هو إقناع المستهلكين أنهم يحتاجون لاستخدام الشاشات ثلاثية الأبعاد، ويقول نائب رئيس الشركة مات ليزت لموقع allthingsd الذراع التكنولوجى لصحيفة "وول ستريت" الأمريكية "عدد الناس الذين استخدموا الشاشات ثلاثية الأبعاد حتى الآن محدود للغاية"، وتابع "الخبرة تزداد يوما بعد يوم، وهذا ما يمكنه أن يقدم تغييراً".
"MasterImage" التى يقع مقرها الرئيسى فى هوليوود، وتملك مكتباً خارجياً فى كوريا قامت بإجراء محادثات مع جميع المهتمين بهذه التكنولوجيا، لتحقيق إضافة فعلية للسوق مثل صناع الألعاب واستوديوهات الأفلام، وحتى ناشرى الكتب، فيما لم تعلن بعد عن إتمام أى صفقات مع صانعى الحواسب اللوحية، لكنها أشارت إلى أنها دخلت فى مفاوضات متقدمة مع عدد من الشركات المصنعة، وتأمل أن تكون منتجاتها من الحواسب اللوحية، والتى تدعم البعد الثالث، موجودة فى الأسواق مع بداية العام المقبل.