«بوضوح لن نكون طرفًا في صفقة توزيع مناصب»، هكذا أكد الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح رفضه المشاركه فى أي مناصب مستقبلية مقابل دعمه لأحد المرشحين فى جولة الاعاده، وذلك بعد أن أوضحت المؤشرات شبه النهائية خروج أبو الفتوح من المنافسه، وكان ذلك ردا على الأقاويل التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي بأن هناك اتفاق يجري بين مرسي وحمدين وابو الفتوح على أن يكون الأول رئيسا والثاني والثالث نائبين.
وعلمت «التحرير» من مصادر داخل حملة أبو الفتوح، أن أحد أسباب رفض الدكتور أبو الفتوح حضور الاجتماع الذي دعا اليه حزب الحرية والعداله ومرشحهم الدكتور محمد مرسي، كان نتيجة أن الدعوه لم توجه لهم إلا بعد إذاعتها على وسائل الإعلام، هذا بالاضافه إلى أن النتائج النهائيه والرسمية للانتخابات لم تظهر بعد.
وبالرغم من ضعف الأعداد الملحوظ داخل مقر حملة أبو الفتوح مقارنة بما قبل بدأ الانتخابات، إلا أن «التحرير» لاحظت حالة من التفاؤل داخل الحملة باستكمال مشروع «مصر القوية»، والذي كان أبو الفتوح تحدث عنه مع بعض أعضاء الحملة أول من أمس، مؤكدا لهم أن مشروع «مصر القوية» سيتمر بقوة الشباب.
وعلمت «التحرير» من مصادر داخل حملة أبو الفتوح، أن أحد أسباب رفض الدكتور أبو الفتوح حضور الاجتماع الذي دعا اليه حزب الحرية والعداله ومرشحهم الدكتور محمد مرسي، كان نتيجة أن الدعوه لم توجه لهم إلا بعد إذاعتها على وسائل الإعلام، هذا بالاضافه إلى أن النتائج النهائيه والرسمية للانتخابات لم تظهر بعد.
وبالرغم من ضعف الأعداد الملحوظ داخل مقر حملة أبو الفتوح مقارنة بما قبل بدأ الانتخابات، إلا أن «التحرير» لاحظت حالة من التفاؤل داخل الحملة باستكمال مشروع «مصر القوية»، والذي كان أبو الفتوح تحدث عنه مع بعض أعضاء الحملة أول من أمس، مؤكدا لهم أن مشروع «مصر القوية» سيتمر بقوة الشباب.