إليك بعض النصائح التي تُساعدك في حل هذه المشكلة التي تُعاني منها معظم النساء.
أولاً: من الضروري تنبيه طفلك إلى التصرّفات الخاطئة التي يقوم بها أثناء زيارة الأسرة لبيوت الأهل والأصدقاء، فبالطبع إنّ أي تصرّف غير لائق يعتاد عليه الطفل سيصبح سلوكاً متّبعاً في ما بعد.
ثانياً: لا تشتكي أمام المتواجدين أنك استنفدتِ كل قواك لتربية طفلك دون نتيجة، فهذا يظهرك بمظهر الضعيفة أمامهم. وإن سمع الطفل هذا الكلام ستزداد تصرّفاته سوءاً.
ثالثاً: يجب ان يعرف طفلك أنّه إذا تصرّف بعنف وشراسة تجاه أقرانه فهو سيُعاقب بحزم حين يقترف هذه الأمور.
رابعاً: إذا كان طفلك يتفوّه بألفاظ نابية ويطلق الشتائم، يجب نهيه عن هذا التصرّف على الفور عبر الوسائل كافّة.
خامساً: في حال كان طفلك يكذب ويبالغ في حديثه وتلاحظين عدم أمانته في نقل الأخبار، يجب عدم إهمال هذا الأمر والبحث عن الأسباب التي تدفعه إليه.
سادساً: إذا كانت الغيرة تتملّك طفلك ويتصرّف بعدوانية عندما يشعر بها، يجب أن تعرفي كيف تحوّلين غيرته إلى موقف إيجابي.
سابعاً: احذري أن تكذّبي طفلك أمام الآخرين إذا كان طفلك يميل إلى لفت النظر إليه عبر قطع حديثك أمام الكبار وإفشاء أسرارك أو أسرار بيتك أمام الآخرين.
