تتواصل محاولات كشف أسرار الحبيب الغامض للممثلة إيما واتسون، بطلة هاري بوتر، وتلاحقها كاميرات المصورين أينما تحركت خارج شقتها اللندنية.
ورغم أن الصحافة تركتها خلال دراساتها العليا في جامعة أوكسفورد، فانها عادت حالياً الى متابعتها بعدما عاد موقع متخصص بقلوب النجوم الى الحديث عن سر «الحبيب الغامض» من دون الكشف عن جنسيته أو عمره أو عمله.
ويبدو أن الحديث هدفه تسويق فيلمها الجديد «بلينغ رينغ» والترويج له، كي لا يسقط إعلامياً بعد نجاح سلسلة هاري بوتر التي أمنت لها الملايين.
ونشرت صحيفة «ذي ميرور» صوراً نادرة للصبية الصغيرة تحت عنوان «إيما العارية» وتبين أن الصور عادية لا تظهر أكثر مما تخفي.
