أنا بحب واحدة جداً جداً وهي بتعشقني بهبل على الرغم من إن هي صغيرة جداً، هي عندها 14 سنة بس شكلها كبير أوي، وأنا عندي 18 سنة، بنكلم بعض بقالنا سنة ومثال للحب، هي غيّرت في حاجات كتير وأنا غيرت فيها كل حاجة، واستحملت عشانها خناقات كتير مع أمها أو أخوها، وكنا لما بنزعل كان بيجيلها أزمة في التنفس، لدرجة أن أمها صاحبتني عشان أخليها تسمع كلامهم، وكنت ناوي أخطبها السنة الجاية.
لحد هنا تمام، كنت مسافر كلمتني وقالت لي إن هي وأمها مسافرين لعمتها، رجعت لقيتها لسه مارجعتش وكلّمتني وقعدت تتحايل عليّ إني أروح لها وأقابلها في البلد بتاعة عمتها البعيدة جداً عن مدينتي، ووافقت؛ عشان كانت واحشاني أوي، ورحت لها وبنت عمتها وصفت لي الطريق غلط، وتهت فرحت شديت على بنت عمتها، ولما جيت أكلمها هي لقيتها مقموصة جداً، فرحت منفعل عليها جامد، ولما رحت لها أخيراً لقيت أمها خدتها وروّحوا، وجيت أرجع مالقتش حاجة تروّحني، فوصلت بيتنا الساعة 3 بالليل، وأنا 3 ثانوي عام، ولقيتها مكلماني الساعة 7 بتقول لي عاوزة أشوفك وكنت مش قادر..
كلمتني تاني يوم بتقول لي ماتكلمنيش تاني، وادتني وشّ عمري ما شفته منها، من أسبوع الكلام ده ومافيش يوم في الأسبوع بيعدي غير لما أوقّفها على السلم بتاع عمارتهم؛ أصلنا جيران، وأحاول أصالحها ومافيش فايدة، أنا شفت منها قسوة غير متوقعة، وحلفت لها إني مش هآخد حقن علاجي لفيرس سي، اترددت شوية وبعدين قطعت معايا برضه..
لحد ما نزلت أول إمبارح ببنطلون وأنا مش مخليها تلبسه ولابسة طقم مش مناسب خالص، ماقدرتش أمسك نفسي وضربتها علقة موت، وطلعت تاني يوم سلمت عليها وهزرت معاها، وجيت أصالحها برضه قفشت، وكل الناس عندي وعندها مستغربين.
أنا كلمت بنات كتير بس دي الوحيدة اللي جرحتني، واللي خلاني أعيد حساباتي إن هي صاحبة بنت خالتي، وقعدت تعيط لها وتقول لها أنا تعبت ومش عاوزة أكلمه تاني وممكن أنساه طول العمر، ولما بنت خالتي قالت لها ده بيكلم بنت اتخضّت!! أنا مش عارف هي بتعمل كده ليه؟؟ كله قال لي اتقل عليها، بس أنا عشان كنت فاكر نفسي عارف إن هي غلبانة أوي وغبية أوي ومجنونة أوي أوي؛ فكنت باحاول أرضيها، مش عارف لو عاندتني مرة كمان احتمال ساعتها يكون جوابي ده مالوش لازمة.
لحد هنا تمام، كنت مسافر كلمتني وقالت لي إن هي وأمها مسافرين لعمتها، رجعت لقيتها لسه مارجعتش وكلّمتني وقعدت تتحايل عليّ إني أروح لها وأقابلها في البلد بتاعة عمتها البعيدة جداً عن مدينتي، ووافقت؛ عشان كانت واحشاني أوي، ورحت لها وبنت عمتها وصفت لي الطريق غلط، وتهت فرحت شديت على بنت عمتها، ولما جيت أكلمها هي لقيتها مقموصة جداً، فرحت منفعل عليها جامد، ولما رحت لها أخيراً لقيت أمها خدتها وروّحوا، وجيت أرجع مالقتش حاجة تروّحني، فوصلت بيتنا الساعة 3 بالليل، وأنا 3 ثانوي عام، ولقيتها مكلماني الساعة 7 بتقول لي عاوزة أشوفك وكنت مش قادر..
كلمتني تاني يوم بتقول لي ماتكلمنيش تاني، وادتني وشّ عمري ما شفته منها، من أسبوع الكلام ده ومافيش يوم في الأسبوع بيعدي غير لما أوقّفها على السلم بتاع عمارتهم؛ أصلنا جيران، وأحاول أصالحها ومافيش فايدة، أنا شفت منها قسوة غير متوقعة، وحلفت لها إني مش هآخد حقن علاجي لفيرس سي، اترددت شوية وبعدين قطعت معايا برضه..
لحد ما نزلت أول إمبارح ببنطلون وأنا مش مخليها تلبسه ولابسة طقم مش مناسب خالص، ماقدرتش أمسك نفسي وضربتها علقة موت، وطلعت تاني يوم سلمت عليها وهزرت معاها، وجيت أصالحها برضه قفشت، وكل الناس عندي وعندها مستغربين.
أنا كلمت بنات كتير بس دي الوحيدة اللي جرحتني، واللي خلاني أعيد حساباتي إن هي صاحبة بنت خالتي، وقعدت تعيط لها وتقول لها أنا تعبت ومش عاوزة أكلمه تاني وممكن أنساه طول العمر، ولما بنت خالتي قالت لها ده بيكلم بنت اتخضّت!! أنا مش عارف هي بتعمل كده ليه؟؟ كله قال لي اتقل عليها، بس أنا عشان كنت فاكر نفسي عارف إن هي غلبانة أوي وغبية أوي ومجنونة أوي أوي؛ فكنت باحاول أرضيها، مش عارف لو عاندتني مرة كمان احتمال ساعتها يكون جوابي ده مالوش لازمة.
