قال باحثون سويديون ان العمليات الجراحية والتخدير يمكن أن يقودا إلى إضعاف الذاكرة أو فقدان المريض القدرة على التركيز. وقال لارس إيريكسون، البروفيسور في التخدير بالعناية الفائقة في معهد كارولينسكا في استوكهولم ومستشفى كارولينسكا الجامعي ان فقدان التركيز يحصل عادة في الأسبوع الأول بعد الجراحة ولكن لدى 10 من المرضى يمكن أن يدوم ذلك ثلاثة أشهر.
وإذ لفت إلى أن سبب مساهمة الجراحة في إضعاف الذاكرة والقدرة على التركيز غــير واضح، من المعروف ان عوامل مرتبطة بالمريض مثل العمر ومشاكل سابقة في التركيز وأمراض يعاني منها يمكن أن تشكّل عامل خطر. وأضاف إيريكسون في بيان انه في السنوات الماضية، أظهرت الدراسات على الحيوانات ان الجراحة بحد ذاتها يمكن أن تسبب تغييرات في الدماغ تتعلق بالوظائف الإدراكية، حيث يقود الرد الالتهابي على الجراحة إلى خلل في القدرات الإدراكية مرتبط بالالتهاب العصبي.
ووجدت الدراسة التي نشرت في مجلة "سجلات علم الأعصاب"، ان التأثير الجانبي للجراحة هو تلف في الحاجز الدموي الدماغي وهو حاجز بين الدم، والسائل الخارج الخلوي الخاص بالدماغ في الجهاز العصبي المركزي. وفي برلين يتولى موقع إلكتروني ألماني يحمل اسم "ماي ..ميكروبزز.إي يو" مهمة إجراء دراسة علمية متميز للنظام البيئي للأمعاء البشرية. ويعتقد العلماء بوجود علاقة بين الميكروبات في الأحشاء البشرية والصحة العامة. ويهدف الموقع للتوصل لفهم للتفاعل بين الميكروبات والإنسان.
ويقول مدير المشروع بيير بورك إن مستخدمي الموقع الـ1000 غير المعلومين يمكنهم أن يتعلموا "المزيد بشأن صورتهم الطبية". ومن أجل المشاركة في الموقع يتعين التسجيل وإرسال عينة براز. وتبلغ تكلفة الاشتراك في الموقع أقل من ألف يورو (1388 دولار) وذلك من أجل تحليل العينة.
وإذ لفت إلى أن سبب مساهمة الجراحة في إضعاف الذاكرة والقدرة على التركيز غــير واضح، من المعروف ان عوامل مرتبطة بالمريض مثل العمر ومشاكل سابقة في التركيز وأمراض يعاني منها يمكن أن تشكّل عامل خطر. وأضاف إيريكسون في بيان انه في السنوات الماضية، أظهرت الدراسات على الحيوانات ان الجراحة بحد ذاتها يمكن أن تسبب تغييرات في الدماغ تتعلق بالوظائف الإدراكية، حيث يقود الرد الالتهابي على الجراحة إلى خلل في القدرات الإدراكية مرتبط بالالتهاب العصبي.
ووجدت الدراسة التي نشرت في مجلة "سجلات علم الأعصاب"، ان التأثير الجانبي للجراحة هو تلف في الحاجز الدموي الدماغي وهو حاجز بين الدم، والسائل الخارج الخلوي الخاص بالدماغ في الجهاز العصبي المركزي. وفي برلين يتولى موقع إلكتروني ألماني يحمل اسم "ماي ..ميكروبزز.إي يو" مهمة إجراء دراسة علمية متميز للنظام البيئي للأمعاء البشرية. ويعتقد العلماء بوجود علاقة بين الميكروبات في الأحشاء البشرية والصحة العامة. ويهدف الموقع للتوصل لفهم للتفاعل بين الميكروبات والإنسان.
ويقول مدير المشروع بيير بورك إن مستخدمي الموقع الـ1000 غير المعلومين يمكنهم أن يتعلموا "المزيد بشأن صورتهم الطبية". ومن أجل المشاركة في الموقع يتعين التسجيل وإرسال عينة براز. وتبلغ تكلفة الاشتراك في الموقع أقل من ألف يورو (1388 دولار) وذلك من أجل تحليل العينة.
