غيب الموت اليوم الكاتب الساخر جلال عامر في مستشفى بالإسكندرية.
وأكد رامي نجل جلال عامر وفاة والده عبر صفحته الرسمية على “تويتر”.
وقال رامي: جلال عامر لم يمت ، فكيف تموت الفكرة؟ الفكرة مقدر لها الخلود.. وداعا يا أبي ألقاك قريبا.
وكان الفقيد قد أصيب بأزمة قلبية يوم الجمعة الماضي أثناء مشاركته في مظاهرة بالإسكندرية، وتم نقله إلى العناية المركزة حيث خضع لجراحة عاجلة في القلب، إلى أن وافته المنية صباح اليوم
وقال رامي جلال عامر أنه تلقى اتصالا من أحد جيرانه أخبره بأن والده بحالة سيئة، وبناء عليه ذهب إلى المنزل محاولا نقل والده إلى المستشفى، مضيفا: والدى ظل يتمتم ببعض العبارات لم أفهم منها سوى “المصريين بيقتلوا بعض”.
ومن المعروف أن جلال عامر كاتب صحفى مصرى مرموق، تخرج في الكلية الحربية وكان أحد ضباط حرب أكتوبر، وشارك في تحرير مدينة القنطرة شرق. درس القانون في كليه الحقوق والفلسفة في كليه الآداب.
عمل كاتبًا صحفيًا ونشرت مقالاته في عدة صحف، وكان له عمود يومي تحت عنوان “تخاريف” في جريدة المصري اليوم، يعتبر جلال عامر صاحب مدرسة في الكتابة الساخرة تعتمد على التداعى الحر للأفكار والتكثيف الشديد.
وأكد رامي نجل جلال عامر وفاة والده عبر صفحته الرسمية على “تويتر”.
وقال رامي: جلال عامر لم يمت ، فكيف تموت الفكرة؟ الفكرة مقدر لها الخلود.. وداعا يا أبي ألقاك قريبا.
وكان الفقيد قد أصيب بأزمة قلبية يوم الجمعة الماضي أثناء مشاركته في مظاهرة بالإسكندرية، وتم نقله إلى العناية المركزة حيث خضع لجراحة عاجلة في القلب، إلى أن وافته المنية صباح اليوم
وقال رامي جلال عامر أنه تلقى اتصالا من أحد جيرانه أخبره بأن والده بحالة سيئة، وبناء عليه ذهب إلى المنزل محاولا نقل والده إلى المستشفى، مضيفا: والدى ظل يتمتم ببعض العبارات لم أفهم منها سوى “المصريين بيقتلوا بعض”.
ومن المعروف أن جلال عامر كاتب صحفى مصرى مرموق، تخرج في الكلية الحربية وكان أحد ضباط حرب أكتوبر، وشارك في تحرير مدينة القنطرة شرق. درس القانون في كليه الحقوق والفلسفة في كليه الآداب.
عمل كاتبًا صحفيًا ونشرت مقالاته في عدة صحف، وكان له عمود يومي تحت عنوان “تخاريف” في جريدة المصري اليوم، يعتبر جلال عامر صاحب مدرسة في الكتابة الساخرة تعتمد على التداعى الحر للأفكار والتكثيف الشديد.
