ألقى مدير استاد بورسعيد بالمسئولية عن لحام بوابة مدرج جمهور النادي الأهلي يوم الأربعاء الماضي على الأجهزة الأمنية بالمحافظة.
فقط أكد محمد يونس مدير استاد بورسعيد أنه تلقى تعليمات من القيادات الأمنية بالمحافظة، بلحام أبواب مدرج جماهير النادي الأهلي خلال لقاء المصري بالدوري يوم الأربعاء الماضي، وقد تولت شركة المقاولون العرب عملية اللحام، مشيرا إلى أن التحقيقات سارية الآن للكشف عن كافة التفاصيل.
وقال يونس لبرنامج “صباح الرياضة” بقناة النيل للرياضة: “بالنسبة لمسألة انقطاع التيار الكهربائي عقب نهاية اللقاء فيوجد مهندس مختص بهذا الأمر يتبع لشركة المقاولون العرب والأمن طلب منه قطع التيار الكهربائي دون الرجوع إلي إدارة الاستاد”.
وأكد أن قوات الأمن تسلمت الملعب بعد إعداده فنياً من حيث الإضاءة والمدرجات، في الساعة العاشرة صباح يوم المباراة.
وكانت لجنة تقصي الحقائق التي شكَّلها البرلمان المصري، قد اكتشفت اللجنة وجود لحام حديث بأحد الأبواب الحديدية الخاصة بخروج جماهير النادي الأهلي، وهو اللحام الذي منع الجماهير من الخروج من الإستاد بأمان وحدث تكدس وتدافع شديد بين الجماهير، وكانت اللجنة قد توصلت إلى وجود تحذيرات مسبقة من عدة جهات، أهمها “الألتراس الأهلي”، وبعض مشجعي النادي المصري، من حدوث عنف وأعمال شغب وتعرض حياة المواطنين للخطر، لكنَّ أحدًا لم يلتفت لهذه التحذيرات، وكذلك عدم قيام أجهزة الأمن بدورها على النحو الأكمل، حيث اكتفت بالتأمين المعتاد، دون رفع درجة الاستعداد.
فقط أكد محمد يونس مدير استاد بورسعيد أنه تلقى تعليمات من القيادات الأمنية بالمحافظة، بلحام أبواب مدرج جماهير النادي الأهلي خلال لقاء المصري بالدوري يوم الأربعاء الماضي، وقد تولت شركة المقاولون العرب عملية اللحام، مشيرا إلى أن التحقيقات سارية الآن للكشف عن كافة التفاصيل.
وقال يونس لبرنامج “صباح الرياضة” بقناة النيل للرياضة: “بالنسبة لمسألة انقطاع التيار الكهربائي عقب نهاية اللقاء فيوجد مهندس مختص بهذا الأمر يتبع لشركة المقاولون العرب والأمن طلب منه قطع التيار الكهربائي دون الرجوع إلي إدارة الاستاد”.
وأكد أن قوات الأمن تسلمت الملعب بعد إعداده فنياً من حيث الإضاءة والمدرجات، في الساعة العاشرة صباح يوم المباراة.
وكانت لجنة تقصي الحقائق التي شكَّلها البرلمان المصري، قد اكتشفت اللجنة وجود لحام حديث بأحد الأبواب الحديدية الخاصة بخروج جماهير النادي الأهلي، وهو اللحام الذي منع الجماهير من الخروج من الإستاد بأمان وحدث تكدس وتدافع شديد بين الجماهير، وكانت اللجنة قد توصلت إلى وجود تحذيرات مسبقة من عدة جهات، أهمها “الألتراس الأهلي”، وبعض مشجعي النادي المصري، من حدوث عنف وأعمال شغب وتعرض حياة المواطنين للخطر، لكنَّ أحدًا لم يلتفت لهذه التحذيرات، وكذلك عدم قيام أجهزة الأمن بدورها على النحو الأكمل، حيث اكتفت بالتأمين المعتاد، دون رفع درجة الاستعداد.
