ودعت لطباعة ما يشبه الدمغة مع تذكرة فيلمها عندما يطرح في دور العرض وهذه الدمغة تكون “لصالح ضحايا بورسعيد” وتكون بقيمة 2 جنيه عن كل تذكرة ويتم تحويلها للحساب المصرفي المفتوح لهذا الغرض على أن يعمم هذا الأمر على جميع دور السينما التي سيعرض فيها الفيلم داخل أو خارج مصر .
الفكرة نالت اعجاب الشركة المنتجة في محاولة منها لتدارك الخسائر المبدئية بعد تأجيل عرض الفيلم بسبب أحداث بورسعيد، بخاصة أن وجود هذه الدمغة سيدفع عددا كبيرا من الجمهور الى دخول الفيلم، فضلا عن أنه سيزيل اسم غادة من القائمة السوداء الى حد ما كما يرى البعض.
