أتدري ما تلك الحقيقة؟
إنها الحقيقةالقائلة أن المرأة تحتاج إلى وقت أطول من قت الرجل لكي تبلغ الذروة ولذلك فإن فنأصول المعاشرة الزوجية يهدف إلى تعليمك وتعليم زوجتك كيفية الوصول إلى ذروة اللذةفي وقت واحد معآ، أو حتى قبله بقليل.
ويستطيع بعض الأزواج الأذكياء الفاهمينالتحكم في إنفعالاتهم بحيث ينتظرون حتى تصل الزوجة معهم إلى المرحلة النهائية بحيثتمارس الحركات العنيفة التي تنتهي بذروة اللذة المتبادلة ، ولكن بعض الأزواجالكرماء الذين يريدون إمتاع نسائهم يجدون صعوبة في تحقيق ذلك، وهذا هو السبب فيإختلاف الزوجين إختلافآ كبيرآ في توقيت الوصول إلى ذروة اللذة.
والسؤال الان هل هناك إرتباط بين البرود وسرعة القذف؟
في كثيرمن الحالات فعلا تكون سرعة القذف هي السبب ولكن في حالات أخرى فعلآ تكون المرأةباردة وتحتاج إلى جهد وصبر من الرجل فضلآ عن الحنكة والمهارة ، فماذا يكون إذآالحل؟ وكيف يمكن أن تواجه هذه المشكلة؟
ليكن معلومآ أن مدة إحتفاظ الرجلبإنتصابه بين الإيلاج داخل العضو الأنثوي والقذف المنوي تتراوح بالمتوسط في الحالاتالطبيعية بل والقوية بين خمس دقائق وعشر دقائق فقط.
وتكفي هذه المدةللإستمتاع وبلوغ الذروة عند المرأة إذا سبقها تمهيد بالملاعبة والمداعبة قبلالإيلاج ، ويمكن القول إن دقيقتين فقط بعد الإيلاج تكفيان لإستمتاع المرأة وبلوغهاالذروة إذا توافر الجو المناسب والتمهيد الماهر بالمداعبة المثيرة والمغازلةاللطيفة، وهذا الزمن القصير نسبيآ مع الجو المناسب والمداعبة المثيرة هي أفضل منعشر دقائق أو حتى خمس عشرة دقيقة من الإيلاج بدون تمهيد بالمداعبةالمثيرة.
ولكن المشكلة أن بعض الرجال يقذفون عند إيلاج العضو مباشرة والبعضيستغرق أقل من دقيقة ، فما العوامل التي تؤدي إلى هذه المشكلة؟وما وسائل التغلبعليها؟
أولآ: الإنفعال العصبي وسرعة القذف: يعتبر سببآ شائعآ في إحداث سرعةالقذف، والإنفعال العصبي ينشأ عن القلق أو قلة الإتزان أو التوتر أو قلة الخبرة أوتوق الفشل أو الخوف ، وهنا يجب على الرجل أن يثق في نفسه ، ويذهب عن باله الأفكاروالهواجس التي لا داعي لها وينبغي عليه أن يكون عنده شيء من الثبات، ويقنع نفسه أنالثبات والثقة من خصائص الرجال، وللمرأة هنا دور كبير في مساعدة الرجل عن طريقاللطف والتعاطف فعلى المرأة أن تكون لطيفة مع زوجها وتشعره بتعاطفها معه وتقديرهاله، وأنها تحبه لذاته، ثم تبث الثقة في نفسه وفي رجولته ، كل هذه أمور لها فاعليةالسحر في نفس الرجل، مما يجعله في النهاية يقوم بواجباته الجنسية على أكملوجه.
ثانيآ: الإنتصاب الناقص وسرعة القذف: إن من أكبر أسباب سرعة القذف هوالإنتصاب غير الكامل للعضو الذكري.
والسبب في كثير من الحالات ناتج عن عدمإستجابة المرأة لزوجها وعدم إثارتها له، فبرود المرأه وقلة إثارتها يقضي على إنتصابعضو الذكر ، لذلك يقع الحل على المرأة فالزوجة المتعاطفة الحنونة الوفية بإمكانهاأن تساعد زوجها مساعدة كبيرة في علاج هذه المشكلة عن طريق التزين والتعطر وسلوكالمسالك المثيرة أمامه، وقبل كل ذلك عليها ان تشعره بحبها ورغبتها القوية فيه، وأنتبث الثقة بالمغازلة والمداعبة، ومخاطبة روح الرجولة فيه.
ثم إن الرجل نفسه عليهأن يثير خياله، ويملؤه بالأفكار التي تجعل الجنس مسيطرآ على كل تفكيره في هذهاللحظة، فيتخيل العملية الجنسية ، ويتخيل الأوضاع التي يمكن أن توقظ فيه كوامنالإثارة.
ثالثآ: نقص الترطيب وسرعة القذف: يحدث نقص الترطيب عندما لا تفرزالمرأة الإفرازات المهبيلة التي تلين الطريق الذي يلج فيه العضو الذكري، ومن ثميكون الإيلاج صعبآ ، فيضغط على العضو الذكري ويسبب إحتكاك أكبر وتهيج أكثر فيقذفبسرعة.
فالحل هو في كثرة المداعبة قبل الإيلاج حتى تفرز المرأة إفرازات أكثروإن لم تفلح هذه الطريقة فالحل هو اللجوء إلى المرطبات والملينات الطبية فقط وليستالكيماوية وتتوافر بكثرة في الصيدليات.
رابعآ: الطريقة الخطأ وسرعة القذف: ربما تكون الطريقة الخطأ التي يسلكها بعض الرجال هي المسئولة عن سرعة قذفهم، وغالبآيكون هذا الخطأ هو في إستعجالهم، فتجدهم يريدون الإنتهاء بأسرع ما يمكن ولا يخطرببالهم شيء سوى إتباع اقصر طريق بين الرغبة والوصول إلى الذروة.
أما النصيحةفهي بكل بساطة: لا داعي للسرعة في الإيلاج ولا داعي للحركات العنيفة بعد الإيلاج مباشرة ، بل أن على الزوج أن يمهد بالمداعبة الخارجية قبل الإيلاج والتي ذكرهاإخواننا وأخواتنا في المنتدى العزيز ، وعليه بعد الإيلاج أن ينتظر ساكنآ بعض الوقتدون تحريك العضو وهنا سيلاحظ الزوج أن شعوره بالقذف سيقل تدريجيآ. خاصة إذا تحكمبعقله وشغله ببعض الأمور غير الجنسية مع أن هذا يكون صعب في البداية لكن عليكبالمحاولة. وإذا بدأ بالشعور بعدم الرغبة بالقذف بدأ بتحريك عضوه ببطء ويكرر نفسالعملية السابقة وفي أثناء ذلك عليه الأ ينسى زوجته فيبادلها بالمداعبة بيده وفمهبفن وحساسية مرهفة.
وكم سيكون جميلآ ورائعآ أن تكون الزوجة نفسها متفهمة لمايحدث وتبادله حركاته بحركات لها نفس الإيقاع في البطء أو التوقف للحظات أوالمداعبة.
وإنشاء الله بالتدريج سيجد الرجل أن أصبح يتحكم في توقيت القذف وفي إطالة المدة، ويجب عليه ألا ييأس فإذا فشل في هذه المرة فسيكون أكثر توفيقآ فيالمرة القادمة ،أما إذا شعر أنه يقذف في كل مرة قبل الآوان ويأس فهناك طريقة أخرىويمكنه إستخدامها حتى للرجال الذين لا يشكون من سرعة القذف.
وهو أن يحاول محاولته الثانية بنفس الليلة بعد أخذ شاور وأكلة دسمة، وسيجد أن المدة طالت معهأكثر وقد تصل الزوجة معه إلى ذروتها في اللقاء الثاني أكثر من مرة وهنا سيشعر الزوج بفحولة كاملة ورجولة متجددة.
وخلاصة النصائح كلها:
1_
لا تتسرع ولاتتعجل.
2_
يتم الإيلاج ببطء وعناية وحذر.
3_
التوقف عن حركة العضو بعدالإيلاج مباشرة.
4_
التحكم العقلي بالتفكير في موضوع آخر أثناء الجماع.
5_
التدرج في بدء حركات العضو.
6_
التدرج في المشاركة في الحركة بين الحين والاخر
إنها الحقيقةالقائلة أن المرأة تحتاج إلى وقت أطول من قت الرجل لكي تبلغ الذروة ولذلك فإن فنأصول المعاشرة الزوجية يهدف إلى تعليمك وتعليم زوجتك كيفية الوصول إلى ذروة اللذةفي وقت واحد معآ، أو حتى قبله بقليل.
ويستطيع بعض الأزواج الأذكياء الفاهمينالتحكم في إنفعالاتهم بحيث ينتظرون حتى تصل الزوجة معهم إلى المرحلة النهائية بحيثتمارس الحركات العنيفة التي تنتهي بذروة اللذة المتبادلة ، ولكن بعض الأزواجالكرماء الذين يريدون إمتاع نسائهم يجدون صعوبة في تحقيق ذلك، وهذا هو السبب فيإختلاف الزوجين إختلافآ كبيرآ في توقيت الوصول إلى ذروة اللذة.
والسؤال الان هل هناك إرتباط بين البرود وسرعة القذف؟
في كثيرمن الحالات فعلا تكون سرعة القذف هي السبب ولكن في حالات أخرى فعلآ تكون المرأةباردة وتحتاج إلى جهد وصبر من الرجل فضلآ عن الحنكة والمهارة ، فماذا يكون إذآالحل؟ وكيف يمكن أن تواجه هذه المشكلة؟
ليكن معلومآ أن مدة إحتفاظ الرجلبإنتصابه بين الإيلاج داخل العضو الأنثوي والقذف المنوي تتراوح بالمتوسط في الحالاتالطبيعية بل والقوية بين خمس دقائق وعشر دقائق فقط.
وتكفي هذه المدةللإستمتاع وبلوغ الذروة عند المرأة إذا سبقها تمهيد بالملاعبة والمداعبة قبلالإيلاج ، ويمكن القول إن دقيقتين فقط بعد الإيلاج تكفيان لإستمتاع المرأة وبلوغهاالذروة إذا توافر الجو المناسب والتمهيد الماهر بالمداعبة المثيرة والمغازلةاللطيفة، وهذا الزمن القصير نسبيآ مع الجو المناسب والمداعبة المثيرة هي أفضل منعشر دقائق أو حتى خمس عشرة دقيقة من الإيلاج بدون تمهيد بالمداعبةالمثيرة.
ولكن المشكلة أن بعض الرجال يقذفون عند إيلاج العضو مباشرة والبعضيستغرق أقل من دقيقة ، فما العوامل التي تؤدي إلى هذه المشكلة؟وما وسائل التغلبعليها؟
أولآ: الإنفعال العصبي وسرعة القذف: يعتبر سببآ شائعآ في إحداث سرعةالقذف، والإنفعال العصبي ينشأ عن القلق أو قلة الإتزان أو التوتر أو قلة الخبرة أوتوق الفشل أو الخوف ، وهنا يجب على الرجل أن يثق في نفسه ، ويذهب عن باله الأفكاروالهواجس التي لا داعي لها وينبغي عليه أن يكون عنده شيء من الثبات، ويقنع نفسه أنالثبات والثقة من خصائص الرجال، وللمرأة هنا دور كبير في مساعدة الرجل عن طريقاللطف والتعاطف فعلى المرأة أن تكون لطيفة مع زوجها وتشعره بتعاطفها معه وتقديرهاله، وأنها تحبه لذاته، ثم تبث الثقة في نفسه وفي رجولته ، كل هذه أمور لها فاعليةالسحر في نفس الرجل، مما يجعله في النهاية يقوم بواجباته الجنسية على أكملوجه.
ثانيآ: الإنتصاب الناقص وسرعة القذف: إن من أكبر أسباب سرعة القذف هوالإنتصاب غير الكامل للعضو الذكري.
والسبب في كثير من الحالات ناتج عن عدمإستجابة المرأة لزوجها وعدم إثارتها له، فبرود المرأه وقلة إثارتها يقضي على إنتصابعضو الذكر ، لذلك يقع الحل على المرأة فالزوجة المتعاطفة الحنونة الوفية بإمكانهاأن تساعد زوجها مساعدة كبيرة في علاج هذه المشكلة عن طريق التزين والتعطر وسلوكالمسالك المثيرة أمامه، وقبل كل ذلك عليها ان تشعره بحبها ورغبتها القوية فيه، وأنتبث الثقة بالمغازلة والمداعبة، ومخاطبة روح الرجولة فيه.
ثم إن الرجل نفسه عليهأن يثير خياله، ويملؤه بالأفكار التي تجعل الجنس مسيطرآ على كل تفكيره في هذهاللحظة، فيتخيل العملية الجنسية ، ويتخيل الأوضاع التي يمكن أن توقظ فيه كوامنالإثارة.
ثالثآ: نقص الترطيب وسرعة القذف: يحدث نقص الترطيب عندما لا تفرزالمرأة الإفرازات المهبيلة التي تلين الطريق الذي يلج فيه العضو الذكري، ومن ثميكون الإيلاج صعبآ ، فيضغط على العضو الذكري ويسبب إحتكاك أكبر وتهيج أكثر فيقذفبسرعة.
فالحل هو في كثرة المداعبة قبل الإيلاج حتى تفرز المرأة إفرازات أكثروإن لم تفلح هذه الطريقة فالحل هو اللجوء إلى المرطبات والملينات الطبية فقط وليستالكيماوية وتتوافر بكثرة في الصيدليات.
رابعآ: الطريقة الخطأ وسرعة القذف: ربما تكون الطريقة الخطأ التي يسلكها بعض الرجال هي المسئولة عن سرعة قذفهم، وغالبآيكون هذا الخطأ هو في إستعجالهم، فتجدهم يريدون الإنتهاء بأسرع ما يمكن ولا يخطرببالهم شيء سوى إتباع اقصر طريق بين الرغبة والوصول إلى الذروة.
أما النصيحةفهي بكل بساطة: لا داعي للسرعة في الإيلاج ولا داعي للحركات العنيفة بعد الإيلاج مباشرة ، بل أن على الزوج أن يمهد بالمداعبة الخارجية قبل الإيلاج والتي ذكرهاإخواننا وأخواتنا في المنتدى العزيز ، وعليه بعد الإيلاج أن ينتظر ساكنآ بعض الوقتدون تحريك العضو وهنا سيلاحظ الزوج أن شعوره بالقذف سيقل تدريجيآ. خاصة إذا تحكمبعقله وشغله ببعض الأمور غير الجنسية مع أن هذا يكون صعب في البداية لكن عليكبالمحاولة. وإذا بدأ بالشعور بعدم الرغبة بالقذف بدأ بتحريك عضوه ببطء ويكرر نفسالعملية السابقة وفي أثناء ذلك عليه الأ ينسى زوجته فيبادلها بالمداعبة بيده وفمهبفن وحساسية مرهفة.
وكم سيكون جميلآ ورائعآ أن تكون الزوجة نفسها متفهمة لمايحدث وتبادله حركاته بحركات لها نفس الإيقاع في البطء أو التوقف للحظات أوالمداعبة.
وإنشاء الله بالتدريج سيجد الرجل أن أصبح يتحكم في توقيت القذف وفي إطالة المدة، ويجب عليه ألا ييأس فإذا فشل في هذه المرة فسيكون أكثر توفيقآ فيالمرة القادمة ،أما إذا شعر أنه يقذف في كل مرة قبل الآوان ويأس فهناك طريقة أخرىويمكنه إستخدامها حتى للرجال الذين لا يشكون من سرعة القذف.
وهو أن يحاول محاولته الثانية بنفس الليلة بعد أخذ شاور وأكلة دسمة، وسيجد أن المدة طالت معهأكثر وقد تصل الزوجة معه إلى ذروتها في اللقاء الثاني أكثر من مرة وهنا سيشعر الزوج بفحولة كاملة ورجولة متجددة.
وخلاصة النصائح كلها:
1_
لا تتسرع ولاتتعجل.
2_
يتم الإيلاج ببطء وعناية وحذر.
3_
التوقف عن حركة العضو بعدالإيلاج مباشرة.
4_
التحكم العقلي بالتفكير في موضوع آخر أثناء الجماع.
5_
التدرج في بدء حركات العضو.
6_
التدرج في المشاركة في الحركة بين الحين والاخر
